جزاكم الله خيراً . وإن كانت لأسبابٍ مرضية فبها ونعمت . وإن كانت لغير ذلك فرأيي والله أعلم أن نأخذ من علمائنا الذين توفاهم الله حيث أنهم أمِنوا الفتنة . وقانا الله وإياكم الفتن ما ظهر منها وما بطن .