عرض مشاركة واحدة
  #14  
قديم 12-07-2009, 11:06 PM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

قال فاضلٌ
اقتباس:
من العجائب _ وما أكثرها بأمريكا _
* مسجد في ولايتنا كانوا يصلون الجمعة يوم الأحد ، اجتهدوا ! وقالوا الغرض من الجمعة هو اجتماع المسلمين مرة في الأسبوع ، وحيث إن الجمعة يوم عمل والأحد عطلة فلا بأس في اجتهادهم من نقل الجمعة إلى الأحد ، ولكن هداهم الله تعالى منذ عدة سنوات وثابوا إلى رشدهم
* أمريكي مسلم سألني قال إن امرأته وهي أمريكية مسلمة أيضاً تعتقد أن المرأة يجوز أن تجمع بين أربعة أزواج مثل الرجل يجمع بين الزوجات ، وتقول إنها بحثت ولم تجد دليلا من القرآن أو السنة على أن المرأة لا يجوز أن تتزوج أكثر من رجل ، والأصل الإباحة !
* أمريكي مسلم آخر سألني قال إن امرأته وهي أمريكية مسلمة أيضاً كان لها صديق لوطي قبل إسلامها ، وهي تعتقد أنه لا بأس بأن تزوره وتخلو به على أساس أنه لا أرب له في النساء ، فهو من التابعين غير أولي الإربة !
* مسجد في إحدى الولايات تؤمهم امرأة !
* أكثر من مسلم ، وبعضهم تجار يظنون أن المال المعين إذا زكي مرة لا يزكى مرة ثانية ، فلو كان عنده مليون دولار مثلا وزكاها مرة فإنه في العام التالي لا يزكي هذه المليون مرة أخرى ، وإنما يزكي الأموال التي جدت عليه خلال السنة الحالية ، ويستغربون جدا حين يعلمون أن المال يزكى كل سنة ولو لم يزد شيئا !

نسأل الله تعالى أن يهدي ضال المسلمين
فالحمد لله الذي عفانا بما ابتلي به غيرنا وفضلنا على كثيرٍ من الخلقِ
وعلّمنا الله وإياهم وألهمنا رُشْدنا ووقانا شرور أنفسنا
فالحمد لله أننا في بلاد تَنْعم بالوعي الديني
..
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس