08-26-2009, 01:47 PM
|
|
أخي الكريم /
جرب أن تنفق كل ما في جيبك ............نعم ....جرب .......وتذكر الآية .
جرب أن تشتري شيئا ثمينا ........ثم تقابل محتاجا أو فقيرا فتتذكر الآية ........فتعطيه إياه ........كله .
جرب أن تشتري أغراضا لأبنائك .........ثم يتعرض إليك مسكين .........فتقول لأحد أبنائك .......احتسبها ........وأعطها المسكين ..........فتكون بهذا أنفقت ما تحب ...........وعلمت ابنك حب الخير والبذل .
جرب أن تتعدى الرقم القياسي في التبرع ..........والذي لم تزل محافظا عليه ........ولم تتعداه .
فبعضنا أقصى رقم تبرع به 500 ريال مثلا ..........حاول أن تحطم ذلك الرقم برقم أعلى منه ..........( مما تحبون ) .
لفتة /
من يقرأ سير السلف ........وسعيهم في بذل الغالي والنفيس في سبيل الله .........يعلم علما يقينيا أننا ...........لم نقدم شيئا .!!!!!!!!! .
والله يرحم الحال ........ويصلح المآل .
أخيرا /
جرب ، وحاول ، لا تعجز ........لا تؤجل ........لا تتحسر .......وفي لهجتنا المحلية : لاتزمل .
أنفق مما تحب ......واسأل الله تعالى أن يرزقك البر الذي وعد .
الكلمات غير مرتبة .......لكن حسبي أن حاولت أن أوصل الفكرة .........ولعل الله أن ينفع بها .
التوقيع |
قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً . اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب . === الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال. د/ أحمد خضر === الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة، وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله. فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟! د/أحمد خضر
من مقال |
|