منتديات الحور العين

منتديات الحور العين (http://www.hor3en.com/vb/index.php)
-   عقيدة أهل السنة (http://www.hor3en.com/vb/forumdisplay.php?f=69)
-   -   ** ياقوم تعددت الأصـنام والـشرك واحـد ** (http://www.hor3en.com/vb/showthread.php?t=23925)

*جويرية* 10-15-2008 06:45 PM

** ياقوم تعددت الأصـنام والـشرك واحـد **
 
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][/color][/size][/font]
[center][font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b][color=red][u]تعددت الأصنام والشرك واحد[/u][/color]

أمـرنـا الله ـ عـزّ وجلّ ـ بالـتأسِّي بإمام الحـنـفاء [/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][color=red]إبراهيم[/color][b] ـ عليه السلام ـ في قوله ـ تعالى ـ:[/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] {[color=yellowgreen]قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ[/color]..} [الممتحنة: ٤]،[/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] وقال ـ عزّ وجلّ ـ: {[color=yellowgreen]ثُمَّ أَوْحَيْنَا إلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْـمُشْرِكِينَ[/color] }. [النحل: ٣٢١]

وكان [/b][color=red]إبراهيم[/color][b] ـ عليه السلام ـ كثير التضرُّع والتأوُّه إلى الله ـ تعالى ـ وحده: {[color=yellowgreen]إنَّ إبْرَاهِيمَ لَـحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُّنِيبٌ[/color]} [هود: ٥٧]، [/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b]وكان من دعاء[/b][color=red] إبراهيم[/color][b] ـ عليه السلام ـ: {[color=yellowgreen]وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ[/color]} [إبراهيم: ٥٣]،[/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] قال[/b] [color=red]إبراهيم التيّمي[/color][b]: [/b][b][color=yellowgreen]ومن يأمن البلاء بعد إبراهيم؟
[/color]
والأصنام تتنوع صورها، وتتعدد أشكالها؛ إذ ليست الأصنام مجرد أحجار وأشجار فحسب؛ إذ الصنم قد يكون مالاً، [/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b]وكما قـال[/b] [color=red]الحسن البصري[/color] [b]ـ رحمه الله ـ:[/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] [color=yellowgreen]لكل أمة صنم، وصـنم هذه الأمة الدينـار[/color].[/b][/color][/size][/font]
[b][font=comic sans ms][size=5][color=#4169e1][/color][/size][/font][/b]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] وقال أيضاً: [color=yellowgreen]والله لقد عبدت بنو إسرائيل الأصـنام بعد عبادتهم للرحمن ـ تعالى ـ بحبهم الدنيا[/color][1].[/b][/color][/size][/font]
[b][font=comic sans ms][size=5][color=#4169e1][/color][/size][/font][/b]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] وعن[/b] [color=red]أبي هريرة[/color] [b]ـ رضي الله عنه ـ قال:[/b][/color][/size][/font][font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] قال[/b] [color=red]رسول الله[/color][b] صلى الله عليه وسلم :[/b] [/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b]« [color=yellowgreen]تَعِسَ عبد الدينار، تَعِسَ عبد الدرهم، تَعِسَ عبد القطيفة، تَعِسَ عبد الخميصة، تَعِسَ وانتكس، وإذا شِيكَ فلا انتقش، إن أُعطي رضي، وإن مُنع سخط[/color]»[2].

بل ربما كان الصنم أعمَّ من الأحجار والأموال،[/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] فإن [color=yellowgreen]الهوى[/color] صنم كما قال ـ سبحانه ـ:[/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] {[color=red]أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ[/color]} [الجاثية: ٣٢]، [/b][/color][/size][/font]
[b][font=comic sans ms][size=5][color=#4169e1][/color][/size][/font][/b]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b]وقال ـ تعالى ـ عن اليهود: {[color=red]وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ[/color]} [البقرة: ٣٩].[/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b][color=yellowgreen] فالصنم منه ما يكون منحوتاً من حجر، وأشده ما يكون منحوتاً في القلب.
[/color]
[/b][color=red]ولابـن القـيم[/color][b] فـي هذا المقـام تحرير بليغ حيث يقول: [/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b]([color=blue]إن التوحيد واتِّباع الهـوى متضـادان؛ فإن الهـوى صـنم، ولكل عبد صـنم في قلبه بحسـب هواه، وإنما بعث الله رُسله بكسر الأصـنام وعـبادته وحده لا شريك له، وليس مراد الله ـ تعالى ـ كسر الأصنام المجسّدة وترك الأصنام التي في القلـب، بل المراد كسرها من القلب أولاً..[/color][/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][color=blue] [/color][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b]وتأمَّلْ قول الخليـل ـ عليه السلام ـ:[/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] {[color=yellowgreen]مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ[/color]} [الأنبياء: ٢٥]،[/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] كيف تجده مطابقاً للتماثيل التي يهواها القلب ويعكف عليها ويعبدها من دون الله.[/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] قال تعالى ـ: {[color=yellowgreen]أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً[/color]}[الفرقان: ٣٤][3].

والمقصود أن اختزال حقيقة ([color=yellowgreen]الصنم[/color]) بشجر أو حجر يورث قصوراً في الفهم، وضيقاً في الأفق. وسبيل السلامة من ذلك أن يُعنى بتحرير الحدود وضبط التعريفات والقواعد، ومن ذلك: [/b][/color][/size][/font]
[size=5][color=royalblue][font=comic sans ms][color=yellowgreen][b]أن[/b] [color=red]ابن تيمية[/color] [b]ـ رحمه الله[/b][/color][b] ـ لما قرر أن أسـاس الشرك هـو التعـلق بغـير الله ـ تعـالى ـ جعل من ذلك ما كان واقعاً مشاهَداً في القديم والحديث؛ من التعلُّق بالمناصب والصور..[/b] [/font][/color][/size][/center][indent][center][font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b]قال ـ رحمه الله ـ: ([color=yellowgreen]وهكذا حال من كان متعلقاً برئاسة أو بصورة، ونحو ذلك من أهواء نفسه، إن حصل له رضي، وإن لم يحصل له سخِط، فهذا عبد ما يهواه من ذلك، وهو رقيق له، إذ الرّق والعبودية في الحقيقة هو رقُّ القلب وعبوديته، فما استرق القلبَ واستعبده، فالقلبُ عبده[/color])[4].

وقال في موضع آخر: ([color=yellowgreen]إن المتَّبعين لشهواتهم من الصور والطعام والشراب واللباس يستولي على قلب أحدهم ما يشتهيه حتى يقهره ويملكه ويبقى أسير ما يهواه.. فما يمثله الإنسان في قلبه من الصور المحبوبة تبتلع قلبه وتقهره، فلا يقدر قلبه على الامتناع منه، فيبقى قلبه مستغرقاً في تلك الصورة[/color])[5].

وقال في موضع ثالث: ([color=yellowgreen]لا يكون عشق الصور إلا من ضعف محبة الله وضعف الإيمان، والله ـ تعالى ـ إنما ذكره في القرآن عن امرأة العزيز المشركة، وعن قوم لوط المشركين، والعاشق المتيّم يصير عبداً لمعشوقه، منقاداً له، أسير القلب له[/color])[6].

لقد حذَّر[/b] [color=red]شيخ الإسلام[/color][b] وأنذر من عبودية الصور، فكيف لو أدرك عصرنا الحافل بأصنام التصاوير الآسرة والفاتنة للقلوب والأجساد؛ من صور الفضائيات والإنترنت والمجلات والأزياء والأسواق.. إلخ،[/b] [/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b]إذ إن كثيراً من الناس على هذه الصور ([color=yellowgreen]عاكفون)[/color]، وفي سبيلها ([color=yellowgreen]يطوفون[/color]) البلاد ويجوبونها؟

ولما عرّف[/b] [color=red]ابن القيم[/color][b] الطاغوت بقوله:[/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] [color=yellowgreen]ما تجاوز به العبد حدّه من معبود أو متبوع أو مطاع ـ فليس الطاغوت محصوراً في ساحر أو كاهن أو نحوهما ـ نجد أن ابن القيم عالج نوازل عصره من خلال هذا الاستيعاب في التعريف، فجعل من الطواغيت ما يلي: دعوى أن ألفاظ الوحيين لا تفيد اليقين، وتقديم العقل عند تعارض النقل والعقل، والمجاز..[/color] [/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b]ثم قام عليها بالكسر والإبطال كما هو مبسوط في كتابه [/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b]([color=yellowgreen]الصواعق المرسلة).[/color][/b][/color][/size][/font][/center][indent][center][font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] وماذا عسى أن يقول[/b] [color=red]ابن القيم[/color][b] عن مثل دعاوى [color=yellowgreen](الإنسانية[/color]) و (ا[color=yellowgreen]لتعايش[/color]) في هذا العصر التي تجاوزت حدودها فصارت مطيّة لإسقاط الولاء والبراء، والارتماء في أحضان الكفار والمنافقين، وإلغاء شعيرة الجهاد في سبيل الله؟؟؟

ومما يعالج هذا القصور أن يُنْظَر إلى حقائق الأمور، فالعبارات لا تغيّر من الحقائق شيئاً، فمن صرف العبادة لغـيـر الله ـ تعالى ـ فـهـو مشـرك،[/b][/color][/size][/font][/center]
[/indent][center][font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] وإن ســمَّى شركه توسُّلاً أو كرامة أو نحـوهـما. يقـول العلاَّمة[/b] [color=red]محمد بن علي الشوكاني[/color][b] ـ رحمه الله ـ:[/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] ([color=yellowgreen]الشرك هو أن يفعل لغير الله شيئاً يختص به ـ سبحانه ـ سواءٌ أُطلق على ذلك الغير ما كان تطلقه عليه الجاهلية؛ كالصنم والوثن، أو أُطلق عليه اسم آخر؛ كالولي والقبر والمشهد[/color])[7].

ويقول العلامة[/b] [color=red]عبد الله بن عبد الرحمن أبو بطين[/color] [b]ـ رحمه الله ـ:[/b] [/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b]([color=yellowgreen]فمن صرف لغير الله شيئاً من أنواع العبادة، فقد عبد ذلك الغير واتخذه إلهاً، وأشركه مع الله في خالص حقه، وإن فرَّ من تسمية فعله ذلك تألّهاً وعبادة وشركاً، ومعلوم عند كل عاقل أن حقائق الأشياء لا تتغير بتغيّر أسمائها، فالشرك إنما حُرِّم لقبحه في نفسه، وكونه متضمناً مسبَّة الربّ، وتنقُّصه، وتشبيه المخلوقين به عز وجل، فلا تزول هذه المفاسد بتغيير اسمه؛ كتسميته توسُّلاً، وتشفُّعاً، وتعظيماً للصالحين[/color])[8].

ويقول العلاَّمة[/b] [color=red]عبد الرحمن بن ناصر السعدي[/color][b]:[/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] « إن[color=blue] الوثن اسم جامع لكل ما عُبد من دون الله، لا فرق بين الأشجار والأحجار والأبنية، ولا بين الأنبياء والصالحين والطالحين في هذا الموضع وهو العبادة فإنها حق الله وحده، فمن دعا غير الله أو عبده فقد اتخذه وثناً وخرج بذلك عن الدين، ولم ينفعه انتسابه إلى الإسلام، فكم انتسب إلى الإسلام من مشرك وملحد وكافر ومنافق، والعبرة بروح الدين وحقيقته لا بمجرّد الأسامي والألفاظ التي لا حقيقة لها[/color])[9].

ومما يرفع هذ اللَّبْس أن يُتحدث عن الانحرافات المعاصرة والواقعة، والتي تُعدّ صوراً حاضرة لأصنام هذا الزمان،[/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] فقد يُؤْثِر البعضُ السلامةَ فيتحدثون عن شرك السابقين، ويُعرِضون عن مظاهر الشرك المعاصر، مع أنها أشنع من شرك الأولين وأكثر وقوعاً، فيظنّ العامة المخاطَبون أن هذه المظاهر ليست شركاً ولا تنديداً. [/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b]وقد عُني الشيخ الإمام[/b] [color=red]محمد بن عبد الوهاب[/color][b] ـ رحمه الله ـ بتقرير توحيد العبادة والتحذير مما يضاده، وتقريبه للمخاطَبين حسب واقعهم وحالهم. يقول ـ رحمه الله ـ: [/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b]([color=yellowgreen]وأما قولي: إن الإله الذي فيه السر، فمعلوم أن اللغات تختلف، فالمعبود عند العرب، والإله الذي يسميه عوامنا «السيّد» و «الشيخ» و «الذي فيه السرّ» والعرب الأولون يسمّون الألوهية ما يسميه عوامنا «السر»[/color]؛ [color=yellowgreen]لأن السر عندهم هو القدرة على النفع والضر، وكونه يصلح أن يُدعى ويُرجى ويُخاف ويُتوكل عليه.[/color].)[10].

وبيَّن العلاَّمة[/b] [color=red]عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن[/color][b] مقصودَ جدّه ـ الشيخ[/b] [color=red]محمد بن عبد الوهاب[/color] [b]ـ في هذا الشأن فقال:[/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b] ([color=blue]وإنما قال الشيخ: إن المشركين الأولين يقصدون من لفظ الإله ما يقصده أهل زماننا بلفظ «السيد» وهذا صحيح، فإن «السيد» عند أكثر المشركين في هذه الأزمان هو الذي يُدعى ويُستغاث به في الشدائد، ويُرجى للنوازل، ويُحلف باسمه، ويُنحر له على وجه التعظيم والقربة، وبعضهم يطلق على ذلك اسم الولي [/color][/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=blue][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b][color=royalblue]كما هو في اصطلاح كثير من أهل مصر،[/color][/b] [/color][/size][/font][font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b]وبعضهم يسمي هذا المعنى:[color=red] السرّ،[/color] فيقول: [/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][b]( فلان فيه سرّ ومن أهل السرّ)[11].

فاللهم إنّا نعوذ بك أن نشرك بك شيئاً ونحن نعلمه، ونستغفرك لما لا نعلمه.

[/b][color=red][b]مجلة البيان العدد 243

[/b][/color]



[b]--------------------------------------------------------------------------------

[1] [color=darkred]أخرجه أبو نعيم في الحلية:[/color] 2/156.

[2] [color=gray]أخرجه البخاري[/color].

[3] [color=darkorchid]روضة المحبين[/color]: 481 ـ 482.

[4] [color=indigo]العبودية[/color]: 8.

[5] [color=darkorange]مجموع الفتاوى[/color]: 10/594.

[6] [color=teal]مجموع الفتاوى[/color]: 15/293.

[7] الدر النضيد، ص 18.

[8] [color=red]الدرر السنية[/color]: 9/152؛ بتصرف يسير.

[9] [color=deepskyblue]القول السديد،[/color] ص 91 ـ 92.

[10] [color=magenta]تاريخ ابن غنام[/color]: 2/106.

[11] [color=blue]منهاج التأسيس،[/color] ص 242.[/b][/color][/size][/font][/center]
[/indent][font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][/color][/size][/font]
[center][font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=5][color=royalblue][/color][/size][/font] [/center]

سماااهر 10-15-2008 07:25 PM

[font=comic sans ms][size=6][color=darkgreen][b]بارك الله فيك أختي جويريه [/b][/color][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=6][color=darkgreen][b]و جزاك خيرا على هذه التوضيحات و الشروحات الوافيه [/b][/color][/size][/font]

[font=comic sans ms][size=6][color=darkgreen][b]وما أكثر الأصنام التي تعبد في زمننا هذا !![/b][/color][/size][/font]


[font=comic sans ms][size=7][color=red]موضوع ممتاز يستحق التقييم [/color][/size][/font]

هجرة إلى الله السلفية 10-16-2008 03:23 AM

جزاك الله خيرا
اختي الفاضلة
جويرية
ونفع بك

أبو عمر الأزهري 10-16-2008 10:15 AM

[b][font=comic sans ms][size=5][color=blue][align=center]
[b][font=comic sans ms][size=5][color=blue]نفع الله بكم .[/color][/size][/font][/b]
[/align][/color][/size][/font][/b]

*جويرية* 10-16-2008 11:34 AM

[font=comic sans ms][size=4][color=teal][b]جزاكم الله خيرا ونفع بكم ولا حرمنا الله جميعا جزيل ثـوابـه[/b][/color][/size][/font]

حفيدة الحميراء 12-16-2009 04:25 PM

[size=5][color=blue][b]جزاكم الله خيـرا أختنـا وأحسن إليكم ورفع قدركم [/b][/color][/size]


الساعة الآن 01:37 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.