يا حى ياقيوم برحمتك أستغيث
 

[size=7][color=darkolivegreen]جزاكم الله خيراً أخى الحبيب[/color][/size]

[size=6]انشروها [color=red]" ففي هذه الأيام يريدون أن يُمِيتوها "[/color] [/size]
[size=6][color=blue]ألا وهي عقيدة الولاء والبراء .[/color][/size]
[size=6]ونشهد الله تعالي أننا من الشرك والمشركين براااااااااااااااااااااااااااااااء[/size]
[size=6][color=blue]ونسأل الله أن يُميتنا علي حب التوحيد وأهله[/color][/size]
[size=6][color=blue]وعلي بغض المشركين وأهله[/color][/size]
[size=6][color=red]آمين[/color][/size]
[size=6][color=blue]فالعَلمانيين والليبراليين في هذا الزمان مع النصاري تكاتفوا علي محو هذه العقيدة الراسخة في قلوب الموحدين [/color][/size]
[size=6][color=red]فنسأل الله دَوَام العافية[/color][/size]
[size=6][color=blue]ونسأل الله حُسن الختام[/color][/size]
[size=6]آ[color=blue]م[/color][color=red]ـ[/color][color=blue]ـ[/color][color=red]ـ[/color][color=blue]ـ[/color][color=red]ـ[/color][color=blue]ـ[/color][color=red]ـ[/color][color=blue]ي[/color]ن[/size]

جزاكم الله خيراً ونفع بكم

جزى الله الأفاضل والفضليات خيرًا,
والله أسأل أن يثبتنا وإياكم على دينه كما أنزله على رسوله, لا مبدلين ولا مغيرين.
---

النموذج الرابع:

قصة كعب بن الأشرف المشهورة, التي أخرجها البخاري -رحمهم الله- ومسلم في صحيحيهما.

كان كعب شاعرًا. وقد غاظه انتصار المسلمين ببدر, فسافر إلى مكة ليواسي المشركين في قتلاهم ويحرضهم على أخذ الثأر, ويهجو الرسول -صلى الله عليه وسلم-.
وعندما سأله أبو سفيان قائلًا: "أناشد الله! أديننا أحب إلى الله أم دين محمد وأصحابه. وأينا أهدى إلى ربك وأقرب إلى الحق؟ قال كعب: أنتم أهدى منهم سبيلًا", فأنزل الله على رسوله: "[color=navy]ألم ترَ إلى الذين أوتوا نصيبًا من الكتابِ يؤمنونَ بالجبتِ والطّاغوتِ ويقولونَ للذينَ كفروا هؤلاء أهدى من الذين ءامنوا سبيلًا[/color]" النساء:51.
وعندما عاد إلى المدينة أخذ يقرض الشعر متشببًا بنساء المسلمين, فأهدر الرسول -صلى الله عليه وسلم- دمه. وتصدى لمهمة إنزال العقاب الرادع به: محمد بن مسلمة, [color=red]وأبو نائلة; أخو كعب من الرضاع !![/color][color=black]...إلخ[/color]

[color=blue]وتتواتر مثل هذه المواقف على مدار السيرة ليُعلم علم اليقين أن الولاء لله والبراء من أعداء الله ولو كان ذو قربى! أبى من أبى وقَبِلَ من قَبِل, فدين الله واحد ![/color]

ماشاء الله
جزاك الله خيرا
ونفع الله بكم

[B]جزاكم الله خيرا[/B]

بارك الله فيكم .
ويُرفع للأهمية .

[size=5]السلام عليكم ورحمة الله
جزاك الله خيرا
اللهم ارزقنا الإخلاص وثبتنا على الحق يا ارحم الراحمين
[/size]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاكم خيرًا مثله .

يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
بارك الله فيكم وجزاكم خيرًا