منتديات الحور العين

منتديات الحور العين (http://www.hor3en.com/vb/index.php)
-   واحــة الأســـرة المسلمــة (http://www.hor3en.com/vb/forumdisplay.php?f=68)
-   -   كيف تربط طفلك بالعبادة؟ (http://www.hor3en.com/vb/showthread.php?t=52230)

الشافعى الصغير 11-08-2009 01:45 AM

كيف تربط طفلك بالعبادة؟
 
[CENTER][B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/SIZE][/FONT][/B][/CENTER]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][/SIZE][/FONT]
[CENTER][B][URL="http://www.islammemo.cc/mostashar/Atfalna/2009/07/21/85377.html"][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=#ff0000]كيف تربط طفلك بالعبادة؟[/COLOR][/SIZE][/FONT][/URL][/B][/CENTER]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][/SIZE][/FONT]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][/SIZE][/FONT]
[CENTER][COLOR=red][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=#0000ff][B]عمر إبراهيم[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR]
[B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=black]قال بعض السلف: (تعودوا الخير، فإن الخير عادة)[/COLOR][مجمع الزوائد ومنبع الفوائد، الهيثمي، (1/368)][COLOR=black]، فالعبادة إن تحوَّلت عند الطفل إلى عادة؛ لم يستطع مفارقتها وصارت سلوكًا لا ينفك عنه أبدًا، تمامًا كالعادة السيئة التي يرتبط الطفل بها، إذا أردنا انتزاعها بذلنا جهدًا كبيرًا يستغرق شهورًا وربما أعوامًا.[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=black][B]واستقرار العبادة عند الطفل حتى تصير عادة هو الذي يولد عنده بعد ذلك يقظة الضمير الذي يؤنبه كلما أخطأ، ويزعجه كلما تهاون؛ لأنه عاش وقد تعوَّد على الخير، فإن ألمت به لمة شر تضايق وشعر بالتناقض، وأنه لابد أن يعود.[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5](ويبدأ تكوين العادات في سن مبكرة جدًّا؛ فالطفل في شهره السادس يبتهج بتكرار الأعمال التي تسعد من حوله، وهذا التكرار يكوِّن العادة، ويظل هذا التكوين حتى السابعة)[المشكلات السلوكية، نبيه الغبرة، ص(20)].[/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=black]وترجع أهمية التربية بالعادة إلى أن حسن الخلق بمعناه الواسع يتحقق من وجهين؛ (الأول: الطبع والفطرة، والثاني: التعود والمجاهدة، ولما كان الإنسان مجبولًا على الدين والخلق الفاضل كان تعويده عليه يرسخه ويزيده)[/COLOR][إحياء علوم الدين، الغزالي، (3/58- 59)]. [/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=black](ولكي نعود الطفل على العبادات والعادات الحسنة يجب أن نبذل الجهود المختلفة ليتم تكرار الأعمال والمواظبة عليها، بالترغيب والترهيب، والقدوة والمتابعة، وغيرها من الوسائل التربوية[/COLOR])[منهج التربية الإسلامية، محمد قطب، ص(381)]. [/FONT][/SIZE][/B]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=#3333cc][B]غراس الخير لا يفسد:[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=black][B]فأي معنىً جميل أو سلوك قويم أو كلمة صالحة طيبة تغرسها في نفس طفلك منذ الصغر؛ فإن هذا الغراس لا يفسد ولا يخسر أبدًا، بل إنه سيظل رصيدًا يستمد منه طفلك طاقته الإيمانية، وسيظل ظلًّا يستظل به طفلك كلما ألمت به همزات الشياطين ونكبات المعاصي.[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=black][B]فالطفل الذي تربى في بيت يعرف لله حقه، تربى في بيت يُصلى فيه لله تعالى وتُقام فيه فرائضه وتُجتنب فيه نواهيه، هذا الطفل سيظل محتفظًا في جعبته برصيد من الفطرة والنزعة للتدين ويقظة الضمير ما تجعله أوابًا رجَّاعًا لله تعالى، وتجعله مهما بعُد أو أثرت عليه نكبات الطريق من رفقاء السوء أو الإعلام المفسد أو القدوة السيئة، سيظل ثمة نداء داخلي ينادي عليه: "أن يا بني، ارجع إلى الله".[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=black](إنَّ النواحي العبادية هي الأمور المهمة التي لابد من أخذها بكل اهتمام وجدية على طريق تكملة بناء الإنسان المسلم، وتتم هذه الخطوة عن طريق الوالدين والمربين؛ بأن يُعوِّدوا الطفل على ممارسة الأمور العبادية من صوم وصلاة وما شابه ذلك، والغاية من ذلك تعويد الطفل وتمرينه على فعل العبادات والطاعات، وإن لم يدرك ما الفائدة منها، وما المنفعة المترتبة عليها، إلَّا أن ممارسته على فعلها مع تشجيعه عليها بحيث تصبح عادة لديه، فلا يصعب عليه متى كبر وشبَّ أن يؤدي صلاته، وحتى تصبح الصلاة وما فيها من فائدة جزءًا من تفكيره وسلوكه)[/COLOR][الطفل في الشريعة الإسلامية، سهام مهدي جبار، ص(265)].[/FONT][/SIZE][/B]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=#00b050][B]الأساس الأول ـ الصلاة:[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=black]لما روى أبو داود عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده رضي الله عنه عن رسول الله [/COLOR]صلى الله عليه وسلم[COLOR=black] أنه قال: (مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر، وفرقوا بينهم في المضاجع) [/COLOR][COLOR=black][صححه الألباني][/COLOR][COLOR=black].[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=black][B]فقد وضح الحديث أن الصلاة تُغرس في نفس الطفل عن طريق فكرة الربط وبأسلوب العادة، فكلما أذَّن المؤذن، نادى الأب ابنه "يا بني، الصلاة"، "قُم إلى الصلاة"، أو كان الأب ذاهبًا إلى المسجد فيقول لابنه: "هيا يا بني، نصلي في المسجد".[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=black][B]فالتكرار يُعلِّم الأبرار، ويغرس السلوك ويرسخ الأفكار، ويمكن تعويد الطفل على الصلاة عن طريق المراحل التالية:[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=red](1) مرحلة الأمر بالصلاة:[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=black][B]يبدأ الوالدان بتوجيه الأوامر للطفل بأن يقف معهما في الصلاة، وذلك في بداية وعيه وإدراكه.[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=black][B]فلابدَّ أن تقوم التربية في البيت عن طريق المحاكاة والقدوة والتلقين، ذلك أن الطفل ينشأ فيعمل ما يعلمه أبواه، فإذا كانا يقيمان الصلاة فعل مثلهما، وانطبعت في ذهنه تلك الصورة، وتأثر بها مدى الحياة. [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=red](2) مرحلة تعليم الطفل الصلاة:[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=black][B]حيث يبدأ الوالدان بتعليم الطفل أركان الصلاة وواجباتها ومفسداتها، وقد حدد النبي صلى الله عليه وسلم سن السابعة بداية مرحلة التعليم.[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=black]وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم الأطفال ما يحتاجونه في الصلاة؛ فعن الحسن بن علي رضي الله عنهما قال: (علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمات أقولهن في الوتر: اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شر ما قضيت، فإنك تقضي ولا يُقضى عليك، وإنه لا يذل من واليت، تباركت ربنا وتعاليت) [/COLOR][COLOR=black][صححه الألباني][/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=#943634][B][COLOR=red](3) مرحلة الأمر بالصلاة والضرب على تركها:[/COLOR] [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=black][B]وتبدأ في سن العاشرة من عمر الطفل، فإذا قصَّر في صلاته أو تهاون وتكاسل في أدائها؛ فعند ذلك يجوز للوالدين استخدام الضرب تأديبًا له على ما فرط في حق نفسه، وعلى ظلمه لها باتباع سبل الشيطان.[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=black][B]ويكون الضرب ضرب المعلم المربي المشفق لا ضرب المنتقم، وذلك لكي يضعوا الطفل في موقع الجدية، وليعلم أن هذا الأمر جد لا هزل فيه، فعل لا قول، ويشترط في الضرب أن يؤلم بعض الشيء، لا أن يشوه أو يجرح.[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=#943634][B][COLOR=red](4) مرحلة اصطحاب الأطفال إلى المساجد لصلاة الجماعة[/COLOR]:[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=black]فكم هو فعل حسن أن يصطحب الآباء والمربون الأطفال إلى المساجد، وقد ارتدوا اللباس الأبيض النظيف متطهرين للصلاة، متوضئين لها الوضوء التام، ويقبل المربون مع أطفالهم إلى المساجد، وقلوبهم عامرة بالإيمان مشتاقة للمثول بين يدي ربها، طمعًا بمرضاته وجناته، وخوفًا من غضبه وناره)[/COLOR][تربية الطفل في الإسلام، سيما راتب عدنان، ص(77)].[/FONT][/SIZE][/B]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=#00b050][B]الأساس الثاني ـ الصيام:[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=black][B]باستقراء السيرة سنجد أن الصحابة رضوان الله عليهم يربطون أطفالهم بالعبادة، عن طريق فكرة الربط وأسلوب العادة أيضًا.[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=black][B]فكانوا رضوان الله عليهم يمنعون الطعام عن أطفالهم، ويصنعون لهم الدُمى واللعب حتى تشغلهم وتنسيهم الطعام والجوع، فكانوا يعوِّدون أطفالهم على الصيام منذ الصغر؛ حتى يترسخ في حسِّهم أهمية الصيام وفرضيته.[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=black][B]فعندما يتعود الطفل على الصيام، يشبُّ وقد صار الصيام بالنسبة إليه عادة وسلوكًا لا ينفك عنه.[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=black][B]ولذلك (ترشد فلسفة التربية الإسلامية في القرآن والسنة العملية التربية ببرامجها ومناهجها وأهدافها إلى تأكيد فريضة الصوم وتأصيلها وترسيخها في نفس الفرد المسلم، منذ أن يصبح مكلفًا بها شرعيًّا وقادرًا عليها صحيًّا؛ لأن لها أبلغ الآثار الإيجابية الفعَّالة في تقوية إيمانه وتوحيده وعقيدته وعبادته، وإيقاظ ضميره وصحوة وجدانه، وإحساسه برقابة مولاه، وشعوره بحضوره المستمر معه أينما كان.[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=black]وترقية خلقه، وتزكية روحه، وكسر حدة شهوته، وتدريبه على التحكم في انفعالاته وضبط غرائزه ونزواته، وتربية روح الاحتمال والصبر لديه، وتفجير معاني العطف والشفقة والرفق والخير في نفسه، وتحريك مشاركته الوجدانية الصادقة للآخرين، وإعانة المحتاجين منهم والمعوزين، وتقوية ميله الاجتماعي فيعمل مع غيره على حفظ كيان جماعته بالتكافل والتراحم والتعاون، فضلًا عما للصوم من ميزة كبيرة في حفظه لصحة الصائم البدنية، ووقايته من الأمراض والعلل المختلفة)[/COLOR][عبد الحميد الصيد الزنتاني، فلسفة التربية الإسلاميه في القرآن والسنة، ص(137-138)].[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=black]وهكذا يسهم الصيام في تربية الطفل بالعادات الطيبة (فيعتاد ألا يتكلم كذبًا ولا زورًا ولا غشًّا ولا يمارس غدرًا ولا خيانة، ولا إيذاءً أو عدوانًا على الناس في أموالهم أو أعراضهم)[/COLOR][التربية الإسلامية للأولاد منهجًا وهدفًا وأسلوبًا، عبد المجيد طعمه حلبي، ص(158)][COLOR=black].[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=black]قال رسول الله [/COLOR][COLOR=black]صلى الله عليه وسلم[/COLOR][COLOR=black]: (والصيام جُنَّة، فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابَّه أحد أو قاتله فليقل: إني صائم، والذي نفس محمد بيده، لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك، للصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرح، وإذا لقي ربه فرح بصومه)[/COLOR][متفق عليه].[/FONT][/SIZE][/B]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=black](ويتعلم النظام لأن المسلم في رمضان يأكل بنظام، وينام بنظام ويستيقظ بنظام؛ ولذا فإنك ترى أن النظام يتجلى في المجتمع الإسلامي بأروع صوره في رمضان)[/COLOR][التربية الإسلامية للأولاد منهجًا وهدفًا وأسلوبًا، عبد المجيد طعمه حلبي، ص(158)].[/FONT][/SIZE][/B]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=black][B]وربط الطفل بالعبادة لا يقتصر على الصلاة والصيام، وإن كنا خصصناهما بالذكر لأن تعويد الطفل عليهما واجب، ولأن التقصير فيهما طامة كبرى، ولا مانع من أن تعود طفلك على صنوف أخرى من أنواع العبادة كتعويد الطفل على: الصدقة، بر الوالدين، الصلاة في المسجد، المهم هو ربط الطفل بالعبادة وغرسها في قلبه ليشب عليها.[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=blue]أهم المراجع:[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=4]1. المشكلات السلوكية، نبيه الغبرة.[/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=4]2. منهج التربية الإسلامية، محمد قطب.[/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=4]3. الطفل في الشريعة الإسلامية، سهام مهدي جبار.[/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=4]4. تربية الطفل في الإسلام، سيما راتب عدنان.[/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=4]5. عبد الحميد الصيد الزنتاني، فلسفة التربية الإسلاميه في القرآن والسنة.[/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=4]6. التربية الإسلامية للأولاد منهجًا وهدفًا وأسلوبًا، عبد المجيد طعمه حلبي.[/SIZE][/FONT][/B][/CENTER]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=4][/SIZE][/FONT]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=5][/SIZE][/FONT]
[CENTER][B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5]-- [/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5]~~~~~~~[/SIZE][/FONT][/B][/CENTER]

ام الفرسان السلفية 11-08-2009 03:45 AM

[size=5]جزاك الله خير ونفعنا بهذا الموضوع الرائع ونرجوا المزيد[/size]

(أم عبد الرحمن) 11-09-2009 12:00 AM

بارك الله فيكم


الساعة الآن 07:11 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.