السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
تم الاطلاع علي الدرس السادس
جزاكُم الله كل خير وجعل هذا العمل في ميزان حسناتكُم

امين
وعليكم السلام ورحمة الله
احسن الله اليك

[font=traditional arabic][size=5]السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
تم الاطلاع علي الدرس السابع
جزاكُم الله كل خير وجعل هذا العمل في ميزان حسناتكُم[/size][/font]

السلام عليكُم ورحمة الله وبركاتة
هل اليد صفة ذاتية ام فعلية ولماذا؟
قيل ان المراد بالوجه الثواب
في قوله تعالى (ويبقى وجه ربك) وغيرها من الايات والاحاديث التي ذكرت صفة الوجه فهل هذا صحيح ام خطأ ولماذا؟
الاجابة
اليد صفة ذاتية ولماذا لانها اضافة

قيل ان المراد بالوجة الثواب وهذا خطأ

في قوله تعالى (ويبقى وجه ربك) وغيرها من الايات والاحاديث التي ذكرت صفة الوجه فهل هذا صحيح ام خطأ ولماذا؟

نعم صحيح
ولماذافدل ذلك على أن الوجه صفة لله عزوجل
والوجه ثابت لله تعالى بدلالة الكتاب والسنة وإجماع السلف .
أما الكتاب :
فقوله تعالى : ( ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ) .
وقوله : ( كل شيء هالك إلا وجهه ) .
أما السنة فقول النبي e لسعد بن أبي وقاص : ( إنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله تعالى إلا أجرت عليها ) . متفق عليه
وأجمع السلف على إثبات الوجه لله تعالى فيجب إثباته له بدون تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل ، وهو وجه حقيقي يليق بالله .


وجزاكُم الله كل خير وجعل هذا العمل في ميزان حسناتكُم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
تم الاطلاع علي الدرس التاسع
جزاكُم الله كل خير وجعل هذا العمل في ميزان حسناتكُم

وعليكم السلام ورحمة الله
احسنت بارك الله فيك
لكن ايضا هي صفة ذاتية لانها لاتقوم بنفسها

اما السؤال الثاني فالمقصود هل الوجه هو الثواب ولماذا؟
فذكرت انت انه ليس الثواب وان هذا خطأ
فلماذا ليس هو الثواب؟
انتظر اجابتك
===
جزاك الله خيرا اشكرك كثيرا

السلام عليكُم ورحمة الله وبركاتة
أريد أن أفهم هذة الجزئية بارك الله فيكُم
المخالفون لأهل السنة :
أولّ أهل التحريف الوجه لله ، قالوا : المراد بالوجه في الآيات الثواب ، وكل شيء يفنى إلا ثواب الله .
والرد عليهم :
أولاً : أنه مخالف لإجماع السلف ، فلم يقل أحد منهم أن المراد بالوجه الثواب .
ثانياً : أنه مخالف لظاهر اللفظ ، فإن ظاهر اللفظ أن هذا وجه خاص وليس هو الثواب .
ثالثاً : هل يمكن أن يوصف الثواب بهذه الصفات العظيمة : ( ذو الجلال والإكرام ) هذا لا يمكن .
رابعاً : ما تقولون في قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( حجابه النور ، لو كشـفه لأحرقت سُبُحاتُ وجهه ما انتهى إليه بصـره من خلقه ) . رواه مسلم
فهل الثواب له هذا النور الذي يحرق ما انتهى إليه بصر الله من الخلق ، لا يمكن
وجزاكُم الله خيراً

وعليكم السلام ورحمة الله
ان المخالفون لاهل السنة ارادوا الهروب من تشبيه الخالق بالمخلوق فقالوا كيف يكون له وجه فقالوا اذن الوجه في الايات هو الثواب وليس الوجه
ونسوا ان وجه الله غير وجه المخلوق ولاتشابه اصلا بينهما وان تشابهت حروف الكلمة
فقام اهل السنة بالرد عليهم
ان السلف كلهم قالوا ان لله وجه بناء على الادلة الشرعية
فلا يجوز انكار اجماعهم
وايضا الايات والاحاديث ذكرت ان لله وجه فلابدمن الاخذ بماذكر وقدكان الله يمكنه ان يقول ثواب بدلا من وجه لكنه قال وجه فلابد من اثبات ما اثبته الله لنفسه
كما ان وجه الله وصف انه له صفات منها انه ذو الجلال والاكرام ومنها نور وجهه فهل الثواب له هذه الصفات بالطبع لا

هل وضح الامربارك الله فيك؟
جزاك الله خيرا

السلام عليكُم ورحمة الله وبركاتة
نعم وضح الأمر
بارك الله فيكُم وجزاكُم الله خيراً

وعليكم السلام ورحمة الله
وجزاك الله خيرا منه
الدرس الجديد موجود يرجي الدخول والتسجيل