ايلاف العباسي
08-04-2010, 08:56 AM
نظرةالشيعة إلى أهل السنة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حينما نتكلم مع عوام أهل السنة وينفتح موضوع الشيعة والسنة مع الأسف نرى لحد الان بعض منهم ما يزال ينظر إلى الشيعة نظرةتختلف عن نظرتهم لنا.
والمصيبة الكبرى ليس ذلك من العوام فحسب بل حتى هناك بعض العلماء من الذين ما يزال يردد العبارة التي نشأنا عليها وهي أن ما بيننا وبين الشيعة ليس أكثر من خلاف فقهي في بعض المسائل الفقهية وبعضا منها عقدية ولكن لا توجب التفريق
وحينما نقف عند مراجع الشيعة القديمة منها والجديدة نعرف ما هي نظرتهم لأهل السنة.
فقد روى الصدوق عن علي بن أسباط قال: قلت للرضا عليه السلام يحدث الأمر لا أجد بداً من معرفته وليس في البلد الذي أنا فيه من أستفتيه من مواليك؟ فقال : ائت فقيه البلد فاستفته في أمرك فإذا افتاك بشيء فخذ بخلافه فإن الحق فيه.
وعن الحسين بن خالد عن الرضا أنه قال: شيعتنا المسلمون الآخذون بقولنا المخالفون لأعدائنا فمن لم يكن كذلك فليسمنا.
يقول سيدهم المدعو نعمة الله الجزائري: إنا لا نجتمع معهم_أي مع السنة_ على إله واحد ولا على نبي واحد ولاعلى إمام’ ذلك أنهم يقولون : إن ربهم هو الذي كان محمدا نبيه وخليفته من بعده أبوبكر.
ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي’ بل نقول إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا).
يقول محمد باقر الصدر(الذي مع الاسف أغتر به كثير من علماء السنة ومفكريهم) يقول:
لو فرضنا أن الحق كان مع العامة في مسألة ما أيجب علينا أننأخذ بخلاف قولهم ؟؟ أجاب نعم يجب الأخذ بخلاف قولهم لأن الأخذ بخلاف قولهم وإن كان خطأ فهو أهون من موافقتهم على إفتراض وجود الحق عندهم في تلك المسألة.
والعامة هي تسمية يطلقها الشيعة الرافضةعلى أهل السنة.
وعن خلفاء هذه الأمة الثلاثة ينظر إليه الشيعة فيقولوا عنهم:
عن شعيب عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ما من أهل بيت إلا وفيهم نجيب من أنفسهم وأنجب النجباء من أهل بيت سوء محمد بن أبي بكر.
روى الكليني عن أبي جعفر عليه السلام قال: إن الشيخين _أبا بكر وعمر_ قد فارقا الدنيا ولم يتوبا ولم يذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين عليهما السلام فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
وعن علي بن يونس البياضي : كان عثمان ممن يلعب به وكان مخنثا.
وأما عائشة فقد قال إبن رجب البرسي: إن عائشة جمعت أربعين دينارا من خيانة.
وروى الكليني: إن الناس كلهم أولاد زنا أو قال بغايا ما خلا شيعتنا.
يقول صلى الله عليه وسلم: (من سبّ أصحابي فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين).
بقلم
إيلاف العباسي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حينما نتكلم مع عوام أهل السنة وينفتح موضوع الشيعة والسنة مع الأسف نرى لحد الان بعض منهم ما يزال ينظر إلى الشيعة نظرةتختلف عن نظرتهم لنا.
والمصيبة الكبرى ليس ذلك من العوام فحسب بل حتى هناك بعض العلماء من الذين ما يزال يردد العبارة التي نشأنا عليها وهي أن ما بيننا وبين الشيعة ليس أكثر من خلاف فقهي في بعض المسائل الفقهية وبعضا منها عقدية ولكن لا توجب التفريق
وحينما نقف عند مراجع الشيعة القديمة منها والجديدة نعرف ما هي نظرتهم لأهل السنة.
فقد روى الصدوق عن علي بن أسباط قال: قلت للرضا عليه السلام يحدث الأمر لا أجد بداً من معرفته وليس في البلد الذي أنا فيه من أستفتيه من مواليك؟ فقال : ائت فقيه البلد فاستفته في أمرك فإذا افتاك بشيء فخذ بخلافه فإن الحق فيه.
وعن الحسين بن خالد عن الرضا أنه قال: شيعتنا المسلمون الآخذون بقولنا المخالفون لأعدائنا فمن لم يكن كذلك فليسمنا.
يقول سيدهم المدعو نعمة الله الجزائري: إنا لا نجتمع معهم_أي مع السنة_ على إله واحد ولا على نبي واحد ولاعلى إمام’ ذلك أنهم يقولون : إن ربهم هو الذي كان محمدا نبيه وخليفته من بعده أبوبكر.
ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي’ بل نقول إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا).
يقول محمد باقر الصدر(الذي مع الاسف أغتر به كثير من علماء السنة ومفكريهم) يقول:
لو فرضنا أن الحق كان مع العامة في مسألة ما أيجب علينا أننأخذ بخلاف قولهم ؟؟ أجاب نعم يجب الأخذ بخلاف قولهم لأن الأخذ بخلاف قولهم وإن كان خطأ فهو أهون من موافقتهم على إفتراض وجود الحق عندهم في تلك المسألة.
والعامة هي تسمية يطلقها الشيعة الرافضةعلى أهل السنة.
وعن خلفاء هذه الأمة الثلاثة ينظر إليه الشيعة فيقولوا عنهم:
عن شعيب عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ما من أهل بيت إلا وفيهم نجيب من أنفسهم وأنجب النجباء من أهل بيت سوء محمد بن أبي بكر.
روى الكليني عن أبي جعفر عليه السلام قال: إن الشيخين _أبا بكر وعمر_ قد فارقا الدنيا ولم يتوبا ولم يذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين عليهما السلام فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
وعن علي بن يونس البياضي : كان عثمان ممن يلعب به وكان مخنثا.
وأما عائشة فقد قال إبن رجب البرسي: إن عائشة جمعت أربعين دينارا من خيانة.
وروى الكليني: إن الناس كلهم أولاد زنا أو قال بغايا ما خلا شيعتنا.
يقول صلى الله عليه وسلم: (من سبّ أصحابي فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين).
بقلم
إيلاف العباسي