الشافعى الصغير
01-23-2010, 02:05 AM
منظمة الصحة تؤكد:
فيروس أنفلونزا الخنازير ينحسر بعد حصد 14142 ضحية
أنفلونزا الخنازير هددت العالم
أفادت منظمة الصحة العالمية اليوم، الجمعة، أن فيروس أنفلونزا "إتش1 إن1" يشهد انحساراً بعدما حصد ما لا يقل عن 14142 وفاة فى العالم منذ ظهوره فى المكسيك فى مارس وأبريل 2009، وتسبب الفيروس بما لا يقل عن 588 حالة وفاة جديدة فى غضون أسبوع.
وقالت منظمة الصحة العالمية فى حصيلتها الأسبوعية، إن فيروس "إتش1 إن 1 "وصل إلى ذروته فى نصف الكرة الشمالى بين نهاية أكتوبر ونهاية نوفمبر واستمر بالانحسار منذ ذلك الحين".
ومنذ ظهور الفيروس الجديد سجلت أكثر الوفيات فى أمريكا الشمالية والجنوبية معاً "ما لا يقل عن 7094" ضحية، وفى أوروبا "ما لا يقل عن 3099 وفاة"، أما فى مناطق أقصى شرق آسيا وغرب المحيط الهادئ فسجل فيها ما لا يقل عن 2877 وفاة.
وقال خبراء منظمة الصحة العالمية، إن "انتقال عدوى الفيروس لا تزال كثيفة فى شمال أفريقيا وجنوب آسيا وفى مناطق محددة فى أوروبا الشرقية".
وأضاف هؤلاء أن المرض "وصل إلى ذورته فى الظاهر فى كثير من مناطق "شمال أفريقيا باستثناء ليبيا مع ميل إلى الارتفاع مطلع كانون يناير.
وأشارت المنظمة إلى أن "المعلومات الآتية من مصر تشير إلى اتجاه نحو الانحسار، مما يحمل على الاعتقاد بأن ذروة نشاط الفيروس سجلت مطلع يناير".
أما فى جنوب آسيا، فيستمر انتقال عدوى الفيروس الوبائى فى مناطق الشمال والغرب، على ما تفيد معلومات المنظمة، أما فى الهند "فالإصابات محصورة خصوصاً فى ولايات الشمال والغرب".
وفى أوروبا يستمر الفيروس "بالانحسار أو تبقى وتيرة انتشاره متدنية فى غالبية البلدان"، وإن كان نشاطه مرتفعاً فى بولندا والنمسا واستونيا ورومانيا والمجر ومولدافيا مع ميل إلى التراجع أيضاً باستثناء رومانيا.
فيروس أنفلونزا الخنازير ينحسر بعد حصد 14142 ضحية
أنفلونزا الخنازير هددت العالم
أفادت منظمة الصحة العالمية اليوم، الجمعة، أن فيروس أنفلونزا "إتش1 إن1" يشهد انحساراً بعدما حصد ما لا يقل عن 14142 وفاة فى العالم منذ ظهوره فى المكسيك فى مارس وأبريل 2009، وتسبب الفيروس بما لا يقل عن 588 حالة وفاة جديدة فى غضون أسبوع.
وقالت منظمة الصحة العالمية فى حصيلتها الأسبوعية، إن فيروس "إتش1 إن 1 "وصل إلى ذروته فى نصف الكرة الشمالى بين نهاية أكتوبر ونهاية نوفمبر واستمر بالانحسار منذ ذلك الحين".
ومنذ ظهور الفيروس الجديد سجلت أكثر الوفيات فى أمريكا الشمالية والجنوبية معاً "ما لا يقل عن 7094" ضحية، وفى أوروبا "ما لا يقل عن 3099 وفاة"، أما فى مناطق أقصى شرق آسيا وغرب المحيط الهادئ فسجل فيها ما لا يقل عن 2877 وفاة.
وقال خبراء منظمة الصحة العالمية، إن "انتقال عدوى الفيروس لا تزال كثيفة فى شمال أفريقيا وجنوب آسيا وفى مناطق محددة فى أوروبا الشرقية".
وأضاف هؤلاء أن المرض "وصل إلى ذورته فى الظاهر فى كثير من مناطق "شمال أفريقيا باستثناء ليبيا مع ميل إلى الارتفاع مطلع كانون يناير.
وأشارت المنظمة إلى أن "المعلومات الآتية من مصر تشير إلى اتجاه نحو الانحسار، مما يحمل على الاعتقاد بأن ذروة نشاط الفيروس سجلت مطلع يناير".
أما فى جنوب آسيا، فيستمر انتقال عدوى الفيروس الوبائى فى مناطق الشمال والغرب، على ما تفيد معلومات المنظمة، أما فى الهند "فالإصابات محصورة خصوصاً فى ولايات الشمال والغرب".
وفى أوروبا يستمر الفيروس "بالانحسار أو تبقى وتيرة انتشاره متدنية فى غالبية البلدان"، وإن كان نشاطه مرتفعاً فى بولندا والنمسا واستونيا ورومانيا والمجر ومولدافيا مع ميل إلى التراجع أيضاً باستثناء رومانيا.