الشافعى الصغير
01-14-2010, 02:06 AM
فى المؤتمر التاسع لجمعية جراحى الأنف والأذن..
استخدام عظمة الساق عند استئصال الفك السفلى
المؤتمر التاسع لجمعية جراحى الأنف والأذن
أقامت اليوم، الأربعاء، جمعية جراحى الأنف والأذن والحنجرة المصرية مؤتمرها الدولى التاسع، برئاسة الدكتور أحمد سامح فريد رئيس الجمعية، ويعد المؤتمر هو الحدث الأكبر فى مصر الذى يشغل بال المتخصصين فى مجال الأنف والأذن والحنجرة، والوقوف على كل ما هو جديد من تشخيص وعلاج وأبحاث وتقنيات.
وأوضح الدكتور زكريا الراعى سكرتير عام المؤتمر وأمين صندوق الجمعية أن التقنيات الحديثة انعكست إيجابا فى التشخيص والعلاج، مثل علاج أورام الرأس والرقبة واستخدام الأغشية سواء من الرقبة أو اليدين أو الساقين لإصلاح العيوب الناتجة عن استئصال الأورام، فمثلا عند استئصال جزء من الفك السفلى يمكن تعويض ذلك باستخدام عظمة الساق، أو عند استئصال اللسان كله أو جزء منه يمكن استبداله بعضلات أو أنسجة ما تحت الفك، كذلك علاج ضيق الحنجرة باستخدام الليزر بديلا للجراحات المفتوحة.
وأكد الراعى على أن فصل بعض فروع العلوم الطبية فى مجال الأنف والأذن والحنجرة سوف يثرى البحث فى هذا المجال، من حيث دراسة التخصصات بشكل أكثر دقة مع إتاحة تطبيق نتائج الأبحاث بصورة أفضل، لهذا فإن فصل جراحات الحنجرة والقصبة الهوائية عن جراحة الرأس والرقبة، وفصل جراحة الأنف والأذن والحنجرة عند الأطفال عن الكبار، واستحداث جراحة تجميل الأنف والوجه وفصلها عن الجراحات التقليدية، سوف يكون له أكبر الأثر فى تطور العلاج والتشخيص فى هذا المجال.
استخدام عظمة الساق عند استئصال الفك السفلى
المؤتمر التاسع لجمعية جراحى الأنف والأذن
أقامت اليوم، الأربعاء، جمعية جراحى الأنف والأذن والحنجرة المصرية مؤتمرها الدولى التاسع، برئاسة الدكتور أحمد سامح فريد رئيس الجمعية، ويعد المؤتمر هو الحدث الأكبر فى مصر الذى يشغل بال المتخصصين فى مجال الأنف والأذن والحنجرة، والوقوف على كل ما هو جديد من تشخيص وعلاج وأبحاث وتقنيات.
وأوضح الدكتور زكريا الراعى سكرتير عام المؤتمر وأمين صندوق الجمعية أن التقنيات الحديثة انعكست إيجابا فى التشخيص والعلاج، مثل علاج أورام الرأس والرقبة واستخدام الأغشية سواء من الرقبة أو اليدين أو الساقين لإصلاح العيوب الناتجة عن استئصال الأورام، فمثلا عند استئصال جزء من الفك السفلى يمكن تعويض ذلك باستخدام عظمة الساق، أو عند استئصال اللسان كله أو جزء منه يمكن استبداله بعضلات أو أنسجة ما تحت الفك، كذلك علاج ضيق الحنجرة باستخدام الليزر بديلا للجراحات المفتوحة.
وأكد الراعى على أن فصل بعض فروع العلوم الطبية فى مجال الأنف والأذن والحنجرة سوف يثرى البحث فى هذا المجال، من حيث دراسة التخصصات بشكل أكثر دقة مع إتاحة تطبيق نتائج الأبحاث بصورة أفضل، لهذا فإن فصل جراحات الحنجرة والقصبة الهوائية عن جراحة الرأس والرقبة، وفصل جراحة الأنف والأذن والحنجرة عند الأطفال عن الكبار، واستحداث جراحة تجميل الأنف والوجه وفصلها عن الجراحات التقليدية، سوف يكون له أكبر الأثر فى تطور العلاج والتشخيص فى هذا المجال.