أم كريم
12-14-2009, 12:26 AM
لا يَشْغَلَنَّكَ قَائِلٌ بَعْدَ النَّبِيِّ مُحَمَّدِ
وَاللَّهِ مَا صَدَقَ امْرُؤٌ فِي الوَعْدِ مِثْلَ مُحَمَّدِ
كَلاَّ وَلا نَفَعَ امْرُؤٌ نَفْعَ النَّبِيِّ مُحَمَّدِ
إِنْ لَمْ تَكُنْ لِمُحَمَّدٍ تَبَعًا فَقُلْ لَمْ أَرْشُدِ
دُنْيَاكَ مَاذَا بَعْدَهَا مَا دُمْتَ غَيْرَ مُخَلَّدِ؟
هَلْ هَذِهِ دَارُ البَقَا ءِ أَوِ النَّعِيمِ؟ أَلا ازْهَدِ
اصْبِرْ عَلَى أَهْوَالِهَا وَاجْهَدْ لِتَنْعَمَ فِي الغَدِ
وَارْفُقْ بِنَفْسِكَ أَنْ تُعَذَّ بَ فِي الجَحِيمِ بَلِ افْتَدِ
لا تَهْرُبَنَّ مِنَ الحَقِيـ ـقَةِ لا تَكُنْ كَالمُلْحِدِ
وَاسْأَلْ إِلَهَكَ أَنْ يُدِيـ ـمَكَ فِي اليَقِينِ لِتَهْتَدِي
وَعَنِ الغَوَايَةِ يَا إِلَـ ـهِي رُدَّنِي أَقْصِرْ يَدِي
لا تَسْمَعَنَّ لِقَائِلٍ مُتَحَذْلِقٍ أَوْ تَقْتَدِي
خُذْ مَا أَرَدْتَ مِنَ الأَنَا مِ وَدَعْ وَلا تَتَشَدَّدِ
أَمَّا إِذَا ذُكِرَ النَّبِيُّ فَغُضَّ طَرْفَكَ تَسْعَدِ
مَا اخْتَارَ رَبُّكَ أُسْوَةً غَيْرَ النَّبِيِّ مُحَمَّدِ
كَلاَّ وَلا عُصِمَ امْرُؤٌ مِثْلَ النَّبِيِّ مُحَمَّدِ
لَكِنْ إِذَا ثَبَتَتْ لَدَيْـ ـكَ شَرِيعَةٌ فَلْتَجْهَدِ
لا تَكْسَلَنَّ وَلا تَكُنْ كَالعَارِفِ المُتَرَدِّدِ
إِنَّ النِّفَاقَ هُوَ التَّرَدُّ دُ فِي اتِّبَاعِ مُحَمَّدِ
مَنْ ذَا تُدَاهِنُ يَا أَخِي؟ أَوْ مَنْ تُخَادِعُ فِي الغَدِ؟
اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُسِرُّ فَصَفِّ نَفْسَكَ وَاعْبُدِ
منقول
اللهم أرحمنا جميعا برحمتك الواسعة فهذه ذنوبنا لا تخفى عليك وليس لنا سوى أننا نحب نبيك الكريم
فأرزقنا من صفاته وأنفعنا بسنته وأحشرنا في زمرته وأسقنا من حوضه الشريف وشفعه فينا
وأنت أرحم الراحمين
وَاللَّهِ مَا صَدَقَ امْرُؤٌ فِي الوَعْدِ مِثْلَ مُحَمَّدِ
كَلاَّ وَلا نَفَعَ امْرُؤٌ نَفْعَ النَّبِيِّ مُحَمَّدِ
إِنْ لَمْ تَكُنْ لِمُحَمَّدٍ تَبَعًا فَقُلْ لَمْ أَرْشُدِ
دُنْيَاكَ مَاذَا بَعْدَهَا مَا دُمْتَ غَيْرَ مُخَلَّدِ؟
هَلْ هَذِهِ دَارُ البَقَا ءِ أَوِ النَّعِيمِ؟ أَلا ازْهَدِ
اصْبِرْ عَلَى أَهْوَالِهَا وَاجْهَدْ لِتَنْعَمَ فِي الغَدِ
وَارْفُقْ بِنَفْسِكَ أَنْ تُعَذَّ بَ فِي الجَحِيمِ بَلِ افْتَدِ
لا تَهْرُبَنَّ مِنَ الحَقِيـ ـقَةِ لا تَكُنْ كَالمُلْحِدِ
وَاسْأَلْ إِلَهَكَ أَنْ يُدِيـ ـمَكَ فِي اليَقِينِ لِتَهْتَدِي
وَعَنِ الغَوَايَةِ يَا إِلَـ ـهِي رُدَّنِي أَقْصِرْ يَدِي
لا تَسْمَعَنَّ لِقَائِلٍ مُتَحَذْلِقٍ أَوْ تَقْتَدِي
خُذْ مَا أَرَدْتَ مِنَ الأَنَا مِ وَدَعْ وَلا تَتَشَدَّدِ
أَمَّا إِذَا ذُكِرَ النَّبِيُّ فَغُضَّ طَرْفَكَ تَسْعَدِ
مَا اخْتَارَ رَبُّكَ أُسْوَةً غَيْرَ النَّبِيِّ مُحَمَّدِ
كَلاَّ وَلا عُصِمَ امْرُؤٌ مِثْلَ النَّبِيِّ مُحَمَّدِ
لَكِنْ إِذَا ثَبَتَتْ لَدَيْـ ـكَ شَرِيعَةٌ فَلْتَجْهَدِ
لا تَكْسَلَنَّ وَلا تَكُنْ كَالعَارِفِ المُتَرَدِّدِ
إِنَّ النِّفَاقَ هُوَ التَّرَدُّ دُ فِي اتِّبَاعِ مُحَمَّدِ
مَنْ ذَا تُدَاهِنُ يَا أَخِي؟ أَوْ مَنْ تُخَادِعُ فِي الغَدِ؟
اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُسِرُّ فَصَفِّ نَفْسَكَ وَاعْبُدِ
منقول
اللهم أرحمنا جميعا برحمتك الواسعة فهذه ذنوبنا لا تخفى عليك وليس لنا سوى أننا نحب نبيك الكريم
فأرزقنا من صفاته وأنفعنا بسنته وأحشرنا في زمرته وأسقنا من حوضه الشريف وشفعه فينا
وأنت أرحم الراحمين