أبو أنس الأنصاري
08-05-2009, 12:57 AM
http://www.moheet.com/image/64/225-300/642377.jpg
عرض موجز لكتاب خريطة الشيعة في العالم
دراسة عقدية/تاريخية/ديموجرافية/استراتيجية.
تأليف /أمير سعيد .
"وعن اسباب تأليفه للكتاب أوضح أمير السعيد إن الكتابات العديدة التي تتعلق بالأمامية والتمدد الإيراني الجغرافي والسياسي والمذهبي أوجدت حالة من الوعي بالأهداف الإيرانية مشيرا إلي أن الكتاب يحاول تقديم رؤية للمشهد السياسي في إيران وتفسير ذلك الامتزاج بين ما هو فارسي قومي وشيعي ديني مما جعل هذاالمشهد يمزج بين التثوير القومي والحماسة الطائفية وكيف يتم توظيف البعد المذهبي الطائفي في خدمة البعد السياسي والجغرافي التوسعي وابتلاع ما تيسر من البلدان الإسلامية .يقع الكتاب في 248 من القطع الصغير ويحوي بعد كلمات التقدمة والتمهيد فصلا عن النظام السياسي الإيراني ، وفصلا عن سمات هذا النظام السياسي الإيراني، وفصلا عن الإستراتيجية الإيرانية وما طرأ عليها من تغيير وتطوير ،أماالفصل الأخير فقد جاء بعنوان ( خطورة الإستراتيجية الإيرانية علي أهل السنة ودولهم ) ، ويختم المؤلف كتابه بفصل خاص بالتوصيات والتي جاء في مقدمتها ضرورة أن تتبني دولة سنية أو أكثر مهمة التصدي للمشروع الإيراني التوسعي .كما طالب المؤلف بعدم ترك الملف الفلسطيني حكرا علي الإيرانيين ليتخذوه مطية وحصان طروادة للتوسع في المنطقة وبسط الهيمنة الطائفية عليها، وتوعية الأكاديميين ومراكز البحوث بأهداف المد الإيراني التوسعي والذي يتخذ من نشر التشيع ستارا له ، وتجميع الجهود البحثية الكثيرة في هذا المجال وتوحيد الجهود في رصد ومتابعة المشروع الإيراني التوسعي الطائفي وأن يقوم الإعلام بترسيخ قيم حب الصحابة رضوان الله عليهم وأمهات المؤمنين لتحصين الشعوب الإسلامية ضد مذهب الأمامية الاثنى عشرية وهو المذهب المعتمد في إيران والذي يؤله الأئمة ويمنحهم العصمة التي لا تكون إلا للأنبياء ويعتبرسب الصحابة وأمهات المؤمنين من الأعمال التي تقرب إلي الله تعالي" !!
ويسبق كلام الأستاذ أمير سعيد ثلاث مقدمات لكل من د/محمد العبدة،و الأستاذ/أحمد الصويان رئيس تحرير مجلة البيان الإسلامية،و أ.د.ناصر بن سليمان العمر المشرف العام على موقع المسلم
يقول الأستاذ/أحمد الصويان رئيس تحرير مجلة البيان الإسلامية
"الكتاب الذب بين أيدينا من الدراسات العلمية الجادة :وأحسب أن الباحث قد أجاد كثيراً في جمع شتات الموضوع وعالج كثيراً من أبعاده بمنهجية علمية جيدة وقدم رؤية متوازنة يشكر عليها كثيراً"
ومن كلام أ.د.ناصر بن سليمان العمرالمشرف العام على موقع المسلم
"يعتمد هذا الجهد المشكور على (المعلومة والحقائق والأرقام)في وقت نحتاج فيه إلى مثل هذه الدراسات الرصينة،نظراً للظروف العصيبة التي تمر بها الأمة وبخاصة استغلال إيران لهذه الظروف والأزمات لتحقيق مكاسب عقيدية وسياسية عن طريق تحالفات مشبوهة مع أعداء الإسلام الأزليين".
من كلام د/محمد العبدة
"لقد أحسن الكاتب حين تكلم بعد الحديث عن عقائد الشيعة وأمورهم الغريبة عن النظام السياسي الإيراني ،حيث المؤسسات التي تحكم السيطرة وعلى رأسها "ولاية الفقيه"بينما هو في ظاهر الأمر نظام(ديموقراطي)يعتمد على اختيار الشعب لمؤسساته . وأحسن أيضاً حين تتبع النشاط الشيعي في كثير من أنحاء العالم الإسلامي"
بريد مركز الرسالة ناشر الكتاب وهو موضوع على الكتاب
alesalac@gmail.com
عرض موجز لكتاب خريطة الشيعة في العالم
دراسة عقدية/تاريخية/ديموجرافية/استراتيجية.
تأليف /أمير سعيد .
"وعن اسباب تأليفه للكتاب أوضح أمير السعيد إن الكتابات العديدة التي تتعلق بالأمامية والتمدد الإيراني الجغرافي والسياسي والمذهبي أوجدت حالة من الوعي بالأهداف الإيرانية مشيرا إلي أن الكتاب يحاول تقديم رؤية للمشهد السياسي في إيران وتفسير ذلك الامتزاج بين ما هو فارسي قومي وشيعي ديني مما جعل هذاالمشهد يمزج بين التثوير القومي والحماسة الطائفية وكيف يتم توظيف البعد المذهبي الطائفي في خدمة البعد السياسي والجغرافي التوسعي وابتلاع ما تيسر من البلدان الإسلامية .يقع الكتاب في 248 من القطع الصغير ويحوي بعد كلمات التقدمة والتمهيد فصلا عن النظام السياسي الإيراني ، وفصلا عن سمات هذا النظام السياسي الإيراني، وفصلا عن الإستراتيجية الإيرانية وما طرأ عليها من تغيير وتطوير ،أماالفصل الأخير فقد جاء بعنوان ( خطورة الإستراتيجية الإيرانية علي أهل السنة ودولهم ) ، ويختم المؤلف كتابه بفصل خاص بالتوصيات والتي جاء في مقدمتها ضرورة أن تتبني دولة سنية أو أكثر مهمة التصدي للمشروع الإيراني التوسعي .كما طالب المؤلف بعدم ترك الملف الفلسطيني حكرا علي الإيرانيين ليتخذوه مطية وحصان طروادة للتوسع في المنطقة وبسط الهيمنة الطائفية عليها، وتوعية الأكاديميين ومراكز البحوث بأهداف المد الإيراني التوسعي والذي يتخذ من نشر التشيع ستارا له ، وتجميع الجهود البحثية الكثيرة في هذا المجال وتوحيد الجهود في رصد ومتابعة المشروع الإيراني التوسعي الطائفي وأن يقوم الإعلام بترسيخ قيم حب الصحابة رضوان الله عليهم وأمهات المؤمنين لتحصين الشعوب الإسلامية ضد مذهب الأمامية الاثنى عشرية وهو المذهب المعتمد في إيران والذي يؤله الأئمة ويمنحهم العصمة التي لا تكون إلا للأنبياء ويعتبرسب الصحابة وأمهات المؤمنين من الأعمال التي تقرب إلي الله تعالي" !!
ويسبق كلام الأستاذ أمير سعيد ثلاث مقدمات لكل من د/محمد العبدة،و الأستاذ/أحمد الصويان رئيس تحرير مجلة البيان الإسلامية،و أ.د.ناصر بن سليمان العمر المشرف العام على موقع المسلم
يقول الأستاذ/أحمد الصويان رئيس تحرير مجلة البيان الإسلامية
"الكتاب الذب بين أيدينا من الدراسات العلمية الجادة :وأحسب أن الباحث قد أجاد كثيراً في جمع شتات الموضوع وعالج كثيراً من أبعاده بمنهجية علمية جيدة وقدم رؤية متوازنة يشكر عليها كثيراً"
ومن كلام أ.د.ناصر بن سليمان العمرالمشرف العام على موقع المسلم
"يعتمد هذا الجهد المشكور على (المعلومة والحقائق والأرقام)في وقت نحتاج فيه إلى مثل هذه الدراسات الرصينة،نظراً للظروف العصيبة التي تمر بها الأمة وبخاصة استغلال إيران لهذه الظروف والأزمات لتحقيق مكاسب عقيدية وسياسية عن طريق تحالفات مشبوهة مع أعداء الإسلام الأزليين".
من كلام د/محمد العبدة
"لقد أحسن الكاتب حين تكلم بعد الحديث عن عقائد الشيعة وأمورهم الغريبة عن النظام السياسي الإيراني ،حيث المؤسسات التي تحكم السيطرة وعلى رأسها "ولاية الفقيه"بينما هو في ظاهر الأمر نظام(ديموقراطي)يعتمد على اختيار الشعب لمؤسساته . وأحسن أيضاً حين تتبع النشاط الشيعي في كثير من أنحاء العالم الإسلامي"
بريد مركز الرسالة ناشر الكتاب وهو موضوع على الكتاب
alesalac@gmail.com