المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الشيخ حامد العـلى(ونــص تــرجمـة خطــاب أوبــاما فــــى القاهـــرة وحقيقة المخططات؟ )


*زهرة الفردوس*
06-04-2009, 10:14 PM
هذه ترجمة نص خطاب أوباما في القاهرة !

http://www.boston.com/news/local/articles_of_faith/Obama.jpg


أولا .. مقدمة بين يدي الترجمة :

على هامش مؤتمر عُقد مؤخّراً عن غزة ، نقل رئيس الحركة الإسلامية داخل الخط الأخضر رائد صلاح ، أنَّ شخصية جاءته من إجتماع رفيع المستوى بين عباس ومن معه ، مؤكدة خبر أنَّ الدول العربية أعطت الضوء الأخضر لأوباما بالموافقة على تدويل المسجد الأقصى ، مع موافقة ما يُسمى بسلطة عباس ، وقد ناشد رائد صلاح بذل الجهـود لإجهاض هذا المخطَّط الخبيث ، الذي سينطلق بعد خطاب أوباما هذا الأسبوع ، في إطار ما أسمته إدارة أوباما مقاربتها الجديدة.

بعدما أُسكت خطباء الحقّ ، ولُوحـقت منابره ، اشرأبت جميع الأعناق إلى الخطبة الأوبامية على المنبر القاهري !

إن كان ثـمَّة شيء قاله رئيس أمريكي فصدق فيه ، فهـو مـا :

( يروى عن الرئيس هاري ترومان الذي كان يحب أن يقوم بدور الدليل لزائري مكتبه في ولاية ميزوري ، أنه كثيرا ما كان يقول للسياح ممازحا : في أيام حداثتي فكرت في الخيار بين مهنتين ، إما العزف على البيانو في بيت بغاء ، أو تعاطي السياسة ، وقد وجدت بعد خبرتي الطويلة في السياسة ، أنه لامجال لأن أحتار طويلا لأن لافرق بينهما ) نقلا عن كتاب عرب أمريكا رهائن بائسة ص303

عجيب والله إنخداع المخدوعين بأوبـاما ، فأوباما لا، ولن يصنع شيئا سوى تصحيح حماقات بوش ، وإكمال مسيرته ذاتها ، ففي العراق يريد أوباما إنسحابا شكليا يبقي جميع أهداف الاحتلال كما هي ، وفي باكستان ها هو يزيد على جرائم بوش ، وأما الكيان الصهيوني فإنه معهم ألين من مس الأرنب ، فلم يزد على مطالبة بإستحياء بوقف الإستيطان ،

وأما مع الإسلام فأوباما لم ولن يزيد على خطابات جوفاء بلهـاء ، يقول فيها ـ وقواتـه تحتل بلاد المسلمين ، وتبيدهم ، وتقصف أطفالهم ، وتذبح نساءهم ، وتحمي طغاتهم ، وتنشر قواعدها العسكريـة لضمان إستمرار ، الظلم والفساد في بلادهم ـ أن أمريكا ليست ضد الإسلام.

ثانيا .. نص الترجمة :

أنا أوباما طاغية العالم الجديد ، السيّد الأسـود ، فـي البيت الأبيض ، سيّدكم الجديد ، من هذا المنبر العتيد ، منبر القاهرة ، التي رأيت أنها رحبـَّت بي ترحيبا حارَّا ، وزمَّـرت وطبَّلـت لزيارتي على أنهـا إنجاز عظيـم للسياسة المصرية ، وصحيحٌ أنَّ هذا يثير الضحك في الحقيقة ، غيـر أنّي أشكر لكم هذا الترحيـب الحار ،مع أنّني لم أفاجـأ به ؟

فكيف لا يُرحَّب بي ، وقـد جئت لإكمال مسيرة بلادي في دعم جرائم الكيان الصهيوني فيكم أيها العرب ، والمسلمون ، لاسيما حصار غزة ، خاصة قتل أطفالها المرضى في المستشفيات ، كذلك استمرار إحتلال العراق ، وبقاء الكوارث فيه ، مثل أفغانستـان ، ودعم الطغاة الصغار الذين يسومونكم سوء العذاب ؟!

ولن أنسى أيضا المؤامرات لتقسيم بلادكم المقسَّمة أصلا ، وتجزئة المجـزَّأ منها أكثر ، وأكثـر ، وسرقة ثرواتها ، ونشر التخلف ، والرذائـل فيها .

وبلا ريب استخدامها مكانا للنفايات النووية .

وأيضـا ..بلا ريب لن أدِّخـر وسعا في الإستفادة من الكتاب الذي أهداه لي شافيز الذي ـ بالمناسبة أعده رجلاً شريفاً بالمقارنة بكم _ عفواً_ ذلك أنه يدافع عن قضاياكم أكثـر منكم ! ـ وهو كتاب ( شرايين مفتوحة ) ، حيث سأتعلم منه الكثير عن طـرق سرقة ، ونهب ، ثروات الشعوب ، كما فعل أسلافي في أمريكا اللاّتينية.

كما لايفوتني أن أنـوّه إلى أن مستوى بلاهتكم ـ ماشاء الله ـ قد زاد بنسبة كبيرة جداً ، وقد لاحظت هذا بوضوح ، فلازلتم تنطلي عليكم عبارات : (حلّ الدولتين) ، ودعم (عملية السلام) ، وتنشيط (مفاوضات السلام) ، والضغط من أجـل وقف المستوطنات ، و(مقاربة جديدة للشرق الأوسـط) ..إلخ ، وهذا الكلام الفارغ الذي حتّى نحن قد سئمنا منه أصلا، وليس الهدف منه سوى الإلهاء.

كما أنـَّكم لازلتم مستعدين أن تعيشوا أحلام المبادرات الوهمية ، والمفاوضات العبثيّة مع حليفتنا المدللَّة (إسرائيل) التي تبيد إخوانكم الفلسطينيين كلّ يوم ، ريثما ينتهي الصهاينة من إكمال مشروع تهويد القدس ، وسائر ما هنالك من اغتصاب حقوقكم .

كما أنّكم لازلتم تتعاملون مع ازدواجيّة معاييرنا ، ونفاقنا السياسي ، كأنّ شيئا لم يكن ، ولهـذا فملاحقتنا البشير ، ومكافأتنا جرائم الصهاينة ، أمرٌ لاجديد فيه لديكم !

ستلاحظون في الأيام المقبلة أنَّ حرية الشعـوب عندكـم ، ستأخذ بالتراجع في بلادكم ، أعني الحرية السياسية ، والثقافية ، والإقتصادية ، لأنَّنا سنركز فقط على إفساد المرأة ، وتحريرها من كلِّ شيء ، حتى عفَّتها ، كما سنهتمّ إهتماما خاصّا بمن يشتم الإسلام في بلادكم ، ونحميه تحت شعار حرية الرأي .

فكما تعلمون لاينبغي أن نضيِّع الوقت في دعم النقد السياسي ، وحماية الناشطين المعارضين ، السياسيين ، والحقوقيين في بلادكم ، ولماذا نفعل ذلك؟!

هل نحن بُلهاء ؟! لندعم الحريات في بلادكم ، حتى تنتشر في شعوبكم ، قيمُ الحرية ، والإبداع ، والتطلّع إلى النهضة ، وإنطلاق الرسالة الحضارية ، التي عادة لا تنطلق إلاَّ من الشعوب الحيَّة ، الحرَّة ، التي لاتعيش حياة الخوف ، والهاجس الأمني ، وسطوة المخابرات.

لكننا ـ كما تعلمون ـ سنبقى ندندن حول هذه الشعارات عن الحرية ،والديمقراطية ..إلخ ، ونوزّع بعض التصريحات عن حقوق الإنسان ، والحرية السياسية ، تلك التي لا يستغني عنها مخادع سياسي ،

حتى نخفي مخطَّطاتنا الحقيقية وراءها ، ونصل إلى أهدافنا بأقل تكلفة ممكنة.

وذلك كما أننا ندعم ( الديمقراطية ) مادامت تحقق أهدافنا ، أمَّا إنْ كانت الشعوب ستختار الإسلام ، أو أيَّ نظام يعيـق أطماعنـا ، فسنسحقها ، ولاتسألوني كيف ذلك ، فما فائدة الطغاة إذن ؟!

أما الإرهاب فلايخفاكم أنَّنا نعدّ الإسلام ـ وإن كنا لانصرّح بهذا علنا ـ دين إرهاب أصلا ، اقصد الإسلام الذي في القرآن ، وسنة نبيّكم ، ولهذا فنحن سوَّقنـا إليكم إسلاماً جديداً ، وقد أعددناه لكم معلباً ، وجاهزاً ، ولانحتاج سوى خطباء ، ودعاة ، ومفتين ، تهيئونهـم أنتم وفق هذا الإسلام الجديد .

لأنِّنا من غير الممكن ـ بلا شك ـ أنَّنا نأتي بمفتين زُرق العيون لكي يبشِّرون بهذا الإسلام الأمريكي الجديد ، وقد أثبتم أنكّم قادرون على تخريج نماذج رائعة ، حتى إنها تجيز لنا إحتلال بلادكم على أننا معاهدون ! وتزيِّن استسلام شعوبكم لطغياننا على أساس (حوار الآخر) ! وتعبّد الشعوب لمن ندعمه من الطغاة عليكم بناءً على ( طاعة وليّ الأمر ) ! وتبيح التطبيع مع الصهاينة بدليل ( الصلح مع أهل الكتاب ) ! ، فلديهم قدرة مذهلة على ( اللفّ والدوران) على الإسلام الحقيقي !

وأيضا لديهم مهارة بالغة في إلهاء شعوبكم بأيّ قضية دينيّة ، عن قضاياهم المصيرية ، مثل إحتلال فلسطين ، وحصار غزة ، وتدمير العراق ، وتفكيك باكستان ، وتجزئة السودان ، واليمـن ..إلخ.

لقد كان العلماء ، و الدعاة ، والمفكرون ، لديكم يوجِّهون الأمة إلى قضاياها المصيرية ، ويدفعونها إلى مناهضة خططنا للقضاء على حضارتكم ، لكن اليوم نجد الإهتمام في أمور لاعلاقة لها بهذا كلِّه ، وهذا هو الذي نريده تماما .

ولا يفوتني هنا أن أنوِّه إلى أنّنا فوجئنا بفتاوى تجعل ( المجاهدين ) أشدّ ضررا منّا ، وأعظم خطراً من اليهود ، فما كنّا نظنّ أن تفانيـكم في دعم خططـنا يصل إلى هذه الدرجة !

لكن على أيّة حال ، هذا يدل على أنّ خطّطنـا نجحت إلى درجة تجاوزت الحدود المتوقعة !

في الختـام أعيد شكري لكم ، وأعدكم أنَّنا سنبقى أوفياءَ للصهاينة ، وأعداءً لكم ، وأنَّ (الضحك على ذقونـكم) سيبقى أيضا ، ما بقيت أمريكا مسيطرة .

و أحمّلكم أمانة الإستمرار في إبقاء شعوبكم في رباعية : الجهل ، والخوف ، والقهـر ، والجوع ، فإنّها خير الوسائل ، لبقاء هيمنتها على مقدرات أمّتـكم.

آه نسيت شيء مهم ..

الحقيقة أنَّنا غير متفائلين بالمستقبل فإنَّ الإسلام يعود بقوِّة ، والنهضة الجهادية آخذة في التصاعد رغم جهودنا في محاصرتها ، والشعوب لديكم بدأت تفهم وسائلنا ، فتُفشل كثيراً منها

وقـد غـدت أمة الإسلام تتطلَّع إلى عودة جديدة إلى أمجاده ، ولهذا فإننا نطلب منكم مضاعفة الجهود لتفكيك كلِّ عوامل النهوض لدى شعوبكم ،

ولا أحتاج أن أذكركم بما قاله مرشح الرئاسة الأمريكية الأعوام 92 ـ 96ـ و2000م باتريك بيوكانان ، في مقاله الشهير :

ليس هناك جيش أقوى من فكرة حان وقتها

قال : (حقا ... إنّ الإنسان يراقب القوات الأمريكية وهي تناضل في مواجهة المتمردين السنة ، والجهاديين ، في العراق ، وتواجه عودة طالبان ... كلهم يتولون الله ، وهنا يحضرني قول فيكتور هوجو : "ليس هناك جيش أقوي من فكرة حان وقتها"إنّ الفكرة التي من أجلها يحاربنا فرقاؤنا لقويّة حقّـاً ... إنهم يؤمنون أن لا إله إلا الله ، وأنّ محمداًرسوله ، وأنّ الإسلام – الاستسلام للقرآن – هو الطريق الوحيد إلي الجنة ، وأنّ مجتمعا سويّا يجب أن يحكم بالشريعة – قانون الإسلام ، ولأنهّم جربوا طرقا أخري ، وفشلت فقد عادوا إلي الإسلام.فما هي الأفكار التي نقدّمها ؟
منذ عهد أتاتورك اعتنق ملايين المسلمين البديل الغربي ، ولكن اليوم عشرات الملايين من المسلمين يرفضونه، ويعودون إلي جذورهم ... إسلام أكثر نقاءاً.إنّ قوة العقيدة الإسلامية لمدهشة حقا.لقد قاومت العقيدة الإسلامية قرنين من الهزيمة ، والمذلّة ، إذهزمت الخلافة العثمانية وألغي كمال أتاتورك نظام الخلافة . ولقد صمدت تلك العقيدة أجيالا تحت الحكم الغربي ، وتغلبت علي مسيرة التغريب من مصر والعراق ، وليبيا ، وأثيوبيا ، وإيران.

لقد تغلب الإسلام بسهولة علي المدّ الشيوعي ، ومسيرة الناصرية القومية ، والآن يصارع القوة العالمية الأخيرة ) .

انتهت الترجمة.. !!

الشيخ حامد بن عبدالله العلى

http://h-alali.org/ (http://h-alali.org/)

أم عبد الله
06-05-2009, 02:27 AM
ثانيا .. نص الترجمة :

أنا أوباما طاغية العالم الجديد ، السيّد الأسـود ، فـي البيت الأبيض ، سيّدكم الجديد ، من هذا المنبر العتيد ، منبر القاهرة ، التي رأيت أنها رحبـَّت بي ترحيبا حارَّا ، وزمَّـرت وطبَّلـت لزيارتي على أنهـا إنجاز عظيـم للسياسة المصرية ، وصحيحٌ أنَّ هذا يثير الضحك في الحقيقة ، غيـر أنّي أشكر لكم هذا الترحيـب الحار ،مع أنّني لم أفاجـأ به ؟

فكيف لا يُرحَّب بي ، وقـد جئت لإكمال مسيرة بلادي في دعم جرائم الكيان الصهيوني فيكم أيها العرب ، والمسلمون ، لاسيما حصار غزة ، خاصة قتل أطفالها المرضى في المستشفيات ، كذلك استمرار إحتلال العراق ، وبقاء الكوارث فيه ، مثل أفغانستـان ، ودعم الطغاة الصغار الذين يسومونكم سوء العذاب ؟!

ولن أنسى أيضا المؤامرات لتقسيم بلادكم المقسَّمة أصلا ، وتجزئة المجـزَّأ منها أكثر ، وأكثـر ، وسرقة ثرواتها ، ونشر التخلف ، والرذائـل فيها .

وبلا ريب استخدامها مكانا للنفايات النووية .

وأيضـا ..بلا ريب لن أدِّخـر وسعا في الإستفادة من الكتاب الذي أهداه لي شافيز الذي ـ بالمناسبة أعده رجلاً شريفاً بالمقارنة بكم _ عفواً_ ذلك أنه يدافع عن قضاياكم أكثـر منكم ! ـ وهو كتاب ( شرايين مفتوحة ) ، حيث سأتعلم منه الكثير عن طـرق سرقة ، ونهب ، ثروات الشعوب ، كما فعل أسلافي في أمريكا اللاّتينية.

كما لايفوتني أن أنـوّه إلى أن مستوى بلاهتكم ـ ماشاء الله ـ قد زاد بنسبة كبيرة جداً ، وقد لاحظت هذا بوضوح ، فلازلتم تنطلي عليكم عبارات : (حلّ الدولتين) ، ودعم (عملية السلام) ، وتنشيط (مفاوضات السلام) ، والضغط من أجـل وقف المستوطنات ، و(مقاربة جديدة للشرق الأوسـط) ..إلخ ، وهذا الكلام الفارغ الذي حتّى نحن قد سئمنا منه أصلا، وليس الهدف منه سوى الإلهاء.

كما أنـَّكم لازلتم مستعدين أن تعيشوا أحلام المبادرات الوهمية ، والمفاوضات العبثيّة مع حليفتنا المدللَّة (إسرائيل) التي تبيد إخوانكم الفلسطينيين كلّ يوم ، ريثما ينتهي الصهاينة من إكمال مشروع تهويد القدس ، وسائر ما هنالك من اغتصاب حقوقكم .

كما أنّكم لازلتم تتعاملون مع ازدواجيّة معاييرنا ، ونفاقنا السياسي ، كأنّ شيئا لم يكن ، ولهـذا فملاحقتنا البشير ، ومكافأتنا جرائم الصهاينة ، أمرٌ لاجديد فيه لديكم !

ستلاحظون في الأيام المقبلة أنَّ حرية الشعـوب عندكـم ، ستأخذ بالتراجع في بلادكم ، أعني الحرية السياسية ، والثقافية ، والإقتصادية ، لأنَّنا سنركز فقط على إفساد المرأة ، وتحريرها من كلِّ شيء ، حتى عفَّتها ، كما سنهتمّ إهتماما خاصّا بمن يشتم الإسلام في بلادكم ، ونحميه تحت شعار حرية الرأي .

فكما تعلمون لاينبغي أن نضيِّع الوقت في دعم النقد السياسي ، وحماية الناشطين المعارضين ، السياسيين ، والحقوقيين في بلادكم ، ولماذا نفعل ذلك؟!

هل نحن بُلهاء ؟! لندعم الحريات في بلادكم ، حتى تنتشر في شعوبكم ، قيمُ الحرية ، والإبداع ، والتطلّع إلى النهضة ، وإنطلاق الرسالة الحضارية ، التي عادة لا تنطلق إلاَّ من الشعوب الحيَّة ، الحرَّة ، التي لاتعيش حياة الخوف ، والهاجس الأمني ، وسطوة المخابرات.

لكننا ـ كما تعلمون ـ سنبقى ندندن حول هذه الشعارات عن الحرية ،والديمقراطية ..إلخ ، ونوزّع بعض التصريحات عن حقوق الإنسان ، والحرية السياسية ، تلك التي لا يستغني عنها مخادع سياسي ،

حتى نخفي مخطَّطاتنا الحقيقية وراءها ، ونصل إلى أهدافنا بأقل تكلفة ممكنة.
اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم اللهم أمين
وجزاكِ الله خيرا ونفع بكِ

أم الزبير محمد الحسين
06-05-2009, 05:11 AM
حسبنا الله ونعم الوكيل

أم كريم
06-05-2009, 07:59 AM
لاحول ولاقوة الا بالله
حسبنا الله ونعم الوكيل
ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا، ربنا لا تحمل علينا إصراً كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين.
جزاكِ الله خيرا أختى الحبيبة

*جويرية*
06-05-2009, 08:54 AM
http://rasoolway.com/ip/images/sentences/0085.gif

أفلحَ ............... إن صَـدق !!!!!!!!!!!!!!!


الحقيقة المرة إن اوباما لن يصنع شىء للمسلمين ضد اليهود
ولا الل هيجى بعده ايضا لن يصنع شىء للمسلمين ضد اليهود

قال الله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء
بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدى القوم الظالمين )
سورة المائدة 51
نقلتُ هذا الرد الذي أوجز فيه أخٌ للسنةِ مُـحب..

(( فَمَا لِهَـؤُلاء الْقَوْمِ لاَ يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً ))



العجيب ان هذا الانــسان استخدم الاسلوب الذي يُـدغدغ العواطف ..وأخذَ يلعبُ علي وتر العاطفة حتي جَـزَمَ احد الحاضرين بأنه مُـسلم ليس هذا فحسب

بل من أصل مصري (( متربي في حواري بولاق )) بس الظروف مسعدوتوش
وجِـد الريس صعيدي الأصل راح علي بلاد النوبة ومن النوبة راح علي شمال السودان وفي طريقه مع الاهالي الل انتقلوا استقر في كينيا..
دا خط سير اجداد الريس.



وما زاد الطين بله ( لما قرأ الآيات القرانية )) وكل آيه متوظفه في مكانها المناسب
لاسيما انه ع حد زعم بعض الذين غَـرّهم اللمعان في أسنـان هذا الأسود نطق الايات ولا اجدعها داعية إســـلامي !!!!!!! ولا تعليق طبعاااااااااا
أصلك مش فاهم... دا قرأ صح وبوضوح والآيات في مكانها التمام لا وايه من غير ما يبص في ورقه. برضه مذاكر كووويس ..خلاص الامتحانات ابتدت

انتَ مسمعتش السلام عليكم بتاعته ولا اييييييه


ويكـأني بهذا الذي طمطم ودَندَنَ وأكل بعقل المصريين حلاوة بس مسماش قبل ما ياكل
لما يعود الا أحضان بلاده الباااااااااارده يقول بلسان الحال والمقال

(وَجَدَ مِن دُونِهِمَا قَوْماً لَّا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلاً }الكهف93
خلاص دا الراجل تمام ويمكن يمسكوه في الازهر حلقة تحفيظ او تصحيح تلاوة
(دا ولا اجدعها داعية اسلامي ...وكمان ظَـبّط الأزهر بكلمتين حلوين)
وانتَ في زمن ((راعيني بكلمتين ...تلاقيني رهن اشارتك))

وإلي الله المشتكي..
دا الشعب دا طيييييييييييييييييب هما نسوا تقريبا زيارته للـقسطنطينية أو إسلامبول ( مدينة الإسلام ) آخر عاصمة للخلافة الإسلامية و التي تعرف حاليا باسم ( اسطنبول) التي ذهب إليها حامل راية الصليب ليعلن بل ليتظاهر للمخدوعين السذج من المسلمين بقوله :

((دعوني أقول لكم بوضوح لن تكون الولايات المتحدة في حالة حرب مع الاسلام))

وكذب والله فقد اعلنها سلفه صراحة انها حرب صليبية

ها هي الخلافة الإسلامية قد سقطت

وها هي راية الصليب قد ارتفعت

اللهمَّ أبرم لامتنا أمر رُشد..يُـعز فيه

اهل الطاعة ..ويُذل فيه اهل الكفر

بس احلي شيء ان الريس واولاده مستقبلوش الضيف اللئيم

يالغلا جزيتي الجنة

ابو معاذ الحمداني
06-05-2009, 12:32 PM
بارك الله فيك اختاه وجزا الله الشيخ الحبيب كل خير فلله دره من عالم قل مثيله اليوم يواكب هموم امته لحظة بلحظة ولا يتوانى عن فضح اعدائها ولا يخاف في الله لومة لائم .... نسأل الله له الثبات