أم كريم
05-15-2009, 07:16 AM
سـور القـرآن أقسـام أربعـة :
1 ـ الطوال
2 ـ والمئين.
3 ـ والمثاني.
4 ـ والمفصل.
نـوجـز أرجـح الآراء فيهـا :
1 ـ فالطـوال : سبـع : البقرة ، وآل عمران ، والنساء ، والمائدة ، والأنعام ، والأعراف ، والسابعة قيل : هي الأنفال وبراءة معاً لعدم الفصل بينهما بالبسملة ، وقيل هي يونس.
2 ـ والمئون : التي تزيد آياتها على مائة أو تقاربها.
3 ـ والمثاني : هي التي تليها في عدد الآيات ، سميت بذلك لأنها تُثَنَّى في القراءة وتُكَرَّر أكثر من الطوال والمئين.
4 ـ والمفصل : قيل : من أول سورة " ق " ، وقيل : من أول " الحجرات " ، وقيل غير ذلك ـ وأقسامه ثلاثة ـ طواله وأوساطه ، وقصاره.
فطواله : من "ق" أو "الحجرات" إلى "عم" أو "البروج" ، وأوساطه : من "عم" أو "البروج" إلى "الضحى" أو إلى "لم يكن" ، وقصاره : من "الضحى" ، أو "لم يكن" إلى آخر القرآن ، على خلاف في ذلك.
وتسميتـه بالمفصَّـل لكثـرة الفصـل بيـن سـوره بالبسملـة.
وتعـداد السـور : مـائـة وأربـع عشـرة سـورة ، وقيـل : وثـلاث عشـرة بجعـل الأنفـال وبـراءة سـورة واحـدة.
أمـا تعـداد الآيـات : فستـة آلاف ومئتـا آيـة ، واختلفـوا فيمـا زاد عـن ذلـك.
وأطـول الآيـات : آيـة الدَيـْن ، وأطـول السـور : سـورة البقـرة.
وهـذه التجـزئـة تُيَسِّـر علـى النـاس الحفـظ ، وتحملهـم علـى الـدراسـة ، وتُشعـر القـارئ لسـورة مـن السـور بـأنـه قـد أخـذ قسطـاً وافيـاً وطـائفـة مستقلـة مـن أصـول دينـه وأحكـام شـريعتـه.
1 ـ الطوال
2 ـ والمئين.
3 ـ والمثاني.
4 ـ والمفصل.
نـوجـز أرجـح الآراء فيهـا :
1 ـ فالطـوال : سبـع : البقرة ، وآل عمران ، والنساء ، والمائدة ، والأنعام ، والأعراف ، والسابعة قيل : هي الأنفال وبراءة معاً لعدم الفصل بينهما بالبسملة ، وقيل هي يونس.
2 ـ والمئون : التي تزيد آياتها على مائة أو تقاربها.
3 ـ والمثاني : هي التي تليها في عدد الآيات ، سميت بذلك لأنها تُثَنَّى في القراءة وتُكَرَّر أكثر من الطوال والمئين.
4 ـ والمفصل : قيل : من أول سورة " ق " ، وقيل : من أول " الحجرات " ، وقيل غير ذلك ـ وأقسامه ثلاثة ـ طواله وأوساطه ، وقصاره.
فطواله : من "ق" أو "الحجرات" إلى "عم" أو "البروج" ، وأوساطه : من "عم" أو "البروج" إلى "الضحى" أو إلى "لم يكن" ، وقصاره : من "الضحى" ، أو "لم يكن" إلى آخر القرآن ، على خلاف في ذلك.
وتسميتـه بالمفصَّـل لكثـرة الفصـل بيـن سـوره بالبسملـة.
وتعـداد السـور : مـائـة وأربـع عشـرة سـورة ، وقيـل : وثـلاث عشـرة بجعـل الأنفـال وبـراءة سـورة واحـدة.
أمـا تعـداد الآيـات : فستـة آلاف ومئتـا آيـة ، واختلفـوا فيمـا زاد عـن ذلـك.
وأطـول الآيـات : آيـة الدَيـْن ، وأطـول السـور : سـورة البقـرة.
وهـذه التجـزئـة تُيَسِّـر علـى النـاس الحفـظ ، وتحملهـم علـى الـدراسـة ، وتُشعـر القـارئ لسـورة مـن السـور بـأنـه قـد أخـذ قسطـاً وافيـاً وطـائفـة مستقلـة مـن أصـول دينـه وأحكـام شـريعتـه.