مجدى غريانى
03-09-2009, 05:00 PM
الالتهاب السحائى
الحمى الشوكية
1-هناك حالات فردية طول العام.
2-ليست كل الحالات وبائية – والحالات غير الوبائية لا تحتاج إجراءات خاصة.
3-الحالات الوبائية تحتاج إجراءات خاصة.
mيغلف المخ والحبل الشوكي ثلاثة أغلفة من الأغشية تعمل على حماية الجهاز العصبى الموجود فى داخل عظام وهى الام الجافية والعنكوبتية والام الحنون وتسمى ( السحاية) ويوجد بينهما سائل له مسار خاص يساعد فى عملية الحماية والايض الكيميائى.
mوالتهاب هذه الأغلفة أو إحداها هو ما يسمى الالتهاب السحائى أو ما يعرف بالحمى الشوكية.
mيتسبب فى هذا الالتهاب مجموعة كبيرة من الميكروبات مثل هيمفروفلس انفلونزا هوائية سحائية وعلى مدار السنة.
mولكن هناك ما يسمى بالالتهاب السحائى الوبائى.. الذى ينتشر بسرعة وفى مجموعة كبيرة من البشر مما يستدعى إجراءات عزل وعلاج سريع ويعتبر من الأمراض الفتاكة والتى تؤدى الى الوفاة وفى أحسن الأحوال الى إعاقة متفاوتة الشدة.
الأعــراض :
mفترة الحضانة من 1-3 أيام
mوتتراوح الشدة من البسيط إلى الخطير فى الحالة الوبائية والتى تنتشر فى التجمعات السيئة التهوية والتى تعانى من سوء التغذية.
وتشمل :
1-ارتفاع مفاجئ فى درجة الحرارة ، وفى بعض الأحيان يكون هذا الارتفاع بسيط أو قد لا يحدث على الإطلاق.
2-أعراض نتيجة التهاب الأغشية السحائية مثل تصلب الرقبة وتصلب عضلات الظهر وعدم القدرة على فرد الركبة أثناء ثنى مفصل الفخذ كما يحدث ثنى لمفصل الركبة عند ثنى الرقبة للأمام.
3-وأعراض ارتفاع ضغط السائل المحيط بالسحاية مثل صداع وقئ واضطرابات فى النظر وبطء فى سرعة النبض وبروز اليافوخ فى الأطفال الرضع.
4-تغير درجة الوعى قد يصل الى الغيبوبة.
5-حدوث تشنجات عصبية.
التشخيــص :
mيعتمد على :
I)الأعراض الإكلينيكية.
II)بزل النخاع وفحص سائل النخاع الشوكى والتى تؤكد التشخيص من عدمه كما يبين نوعية الالتهاب سواء بكتيرى فيروسى او درنى.
V)مزرعة حساسية للميكروب بعد عزله.
العــــلاج :
1-أولى(الوقاية)اتباع قواعد النظافة الشخصية والمجتمع المحيط وسرعة عزل وعلاج حالات الاشتباه
2-علاج المرضى ( ثانوى)
(I)علاج عــام:
mالاهتمام بالمسار التنفسى للمريض.
mعلاج الحمى وعلاج التشنجات العصبية ان وجدت.
mالاهتمام بالتوازن المحلولى للمريض وعلاج الجفاف ان وجدت.
mالاهتمام بنوعية التغذية عن طريق المحاليل او عن طريق الأنبوبة المعدية فى حالة حدوث الغيبوبة.
(II)علاج خاص :
mيعتمد على نوع الميكروب ويتمثل فى إعطاء الجرعات المناسبة من الضمادات الحيوية لحين ظهور نتيجة مزرعة الحساسية الخاصة بهذا الميكروب بعد استخلاصه من السائل المحيط بالنخاع الشوكى ( بزل النخاع) تمتاز هذه المركبات بالقدرة على السيطرة على الميكروب وتشمل البنسلين بأنواعه مثل الامبسللين والكلور مفينكول والنوع الثالث من الكفالوسبورين.
mوتستخدم عن طريق الوريد ولمدة لا تقل عن عشرة أيام.
mعلاج المضاعفات … إن وجدت.
(3)علاج تأهيلــى :
mبعد حدوث الشفاء لبعض حالات الإعاقة العصبية الناتجة.
(4)علاج المحيطين :
mيستخدم إجراءات العزل فى حالات الالتهاب الوبائى.
mإعطاء التطعيم المناسب لمنع انتشار المرض.
mاستخدام إجراءات النظافة والتعقيم للمحيطين بالمريض.
mاستخدام الوقاية الكيمائية باستخدام الضمادات الحيوية مثل الريماكتان والسلفادربازين
10مجم/كيلو / اليوم = معلقة 5 سم لكل 5 كيلو/كل 12 ساعة
تحياتى د-مجدى طه
الحمى الشوكية
1-هناك حالات فردية طول العام.
2-ليست كل الحالات وبائية – والحالات غير الوبائية لا تحتاج إجراءات خاصة.
3-الحالات الوبائية تحتاج إجراءات خاصة.
mيغلف المخ والحبل الشوكي ثلاثة أغلفة من الأغشية تعمل على حماية الجهاز العصبى الموجود فى داخل عظام وهى الام الجافية والعنكوبتية والام الحنون وتسمى ( السحاية) ويوجد بينهما سائل له مسار خاص يساعد فى عملية الحماية والايض الكيميائى.
mوالتهاب هذه الأغلفة أو إحداها هو ما يسمى الالتهاب السحائى أو ما يعرف بالحمى الشوكية.
mيتسبب فى هذا الالتهاب مجموعة كبيرة من الميكروبات مثل هيمفروفلس انفلونزا هوائية سحائية وعلى مدار السنة.
mولكن هناك ما يسمى بالالتهاب السحائى الوبائى.. الذى ينتشر بسرعة وفى مجموعة كبيرة من البشر مما يستدعى إجراءات عزل وعلاج سريع ويعتبر من الأمراض الفتاكة والتى تؤدى الى الوفاة وفى أحسن الأحوال الى إعاقة متفاوتة الشدة.
الأعــراض :
mفترة الحضانة من 1-3 أيام
mوتتراوح الشدة من البسيط إلى الخطير فى الحالة الوبائية والتى تنتشر فى التجمعات السيئة التهوية والتى تعانى من سوء التغذية.
وتشمل :
1-ارتفاع مفاجئ فى درجة الحرارة ، وفى بعض الأحيان يكون هذا الارتفاع بسيط أو قد لا يحدث على الإطلاق.
2-أعراض نتيجة التهاب الأغشية السحائية مثل تصلب الرقبة وتصلب عضلات الظهر وعدم القدرة على فرد الركبة أثناء ثنى مفصل الفخذ كما يحدث ثنى لمفصل الركبة عند ثنى الرقبة للأمام.
3-وأعراض ارتفاع ضغط السائل المحيط بالسحاية مثل صداع وقئ واضطرابات فى النظر وبطء فى سرعة النبض وبروز اليافوخ فى الأطفال الرضع.
4-تغير درجة الوعى قد يصل الى الغيبوبة.
5-حدوث تشنجات عصبية.
التشخيــص :
mيعتمد على :
I)الأعراض الإكلينيكية.
II)بزل النخاع وفحص سائل النخاع الشوكى والتى تؤكد التشخيص من عدمه كما يبين نوعية الالتهاب سواء بكتيرى فيروسى او درنى.
V)مزرعة حساسية للميكروب بعد عزله.
العــــلاج :
1-أولى(الوقاية)اتباع قواعد النظافة الشخصية والمجتمع المحيط وسرعة عزل وعلاج حالات الاشتباه
2-علاج المرضى ( ثانوى)
(I)علاج عــام:
mالاهتمام بالمسار التنفسى للمريض.
mعلاج الحمى وعلاج التشنجات العصبية ان وجدت.
mالاهتمام بالتوازن المحلولى للمريض وعلاج الجفاف ان وجدت.
mالاهتمام بنوعية التغذية عن طريق المحاليل او عن طريق الأنبوبة المعدية فى حالة حدوث الغيبوبة.
(II)علاج خاص :
mيعتمد على نوع الميكروب ويتمثل فى إعطاء الجرعات المناسبة من الضمادات الحيوية لحين ظهور نتيجة مزرعة الحساسية الخاصة بهذا الميكروب بعد استخلاصه من السائل المحيط بالنخاع الشوكى ( بزل النخاع) تمتاز هذه المركبات بالقدرة على السيطرة على الميكروب وتشمل البنسلين بأنواعه مثل الامبسللين والكلور مفينكول والنوع الثالث من الكفالوسبورين.
mوتستخدم عن طريق الوريد ولمدة لا تقل عن عشرة أيام.
mعلاج المضاعفات … إن وجدت.
(3)علاج تأهيلــى :
mبعد حدوث الشفاء لبعض حالات الإعاقة العصبية الناتجة.
(4)علاج المحيطين :
mيستخدم إجراءات العزل فى حالات الالتهاب الوبائى.
mإعطاء التطعيم المناسب لمنع انتشار المرض.
mاستخدام إجراءات النظافة والتعقيم للمحيطين بالمريض.
mاستخدام الوقاية الكيمائية باستخدام الضمادات الحيوية مثل الريماكتان والسلفادربازين
10مجم/كيلو / اليوم = معلقة 5 سم لكل 5 كيلو/كل 12 ساعة
تحياتى د-مجدى طه