شيماء المصرية
04-27-2008, 01:24 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,
" أحبائى فى الله "
ان ما يدور من احداث و ما يسمى بالاساءة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن جميعانعلم ان الله عزوجل قد نصرحبيبه ان نحن لم ننصره ,لاتقلل من حجم حبنا لسيد المرسلين بل
انها تزيد من محبتنا له ولو علم الغرب بزيادة هذا الحب ما سبوه ولو عرفوه ما سبوه ,ونحن نعلم من هو رسول الله الذى اصطفاه الله عزوجل ليكون القدوة والاسوة الحسنة لخير امة اخرجت للناس ولكن هل معظمنا يعلم وصف رسول الله ,وبالطبع الاجابة لا وانا مترددة حينما اقول انه القليل الذى لايعرف الوصف ولاتتعجبوا انى كنت واحدة ممن لايعرف وصفه الشريف الذى خلقه الله عليه, ولكن ليعلم كل منا "ما هو والوصف" لابد ان تقرءوا هذا الموضوع وكم اتشرف وانا اتكلم فى هذا الموضوع ووالله, قد تحيرت كثيرا فيما اكتب ولكنى لم اجد اهم او اغلى من رسول الله صلى الله عليه وسلم لأشرف يدى بالكتابة عن وصفه الشريف
"الطلعة ربعة القوام "
فلا هو بائن من طول ولا متردد من قصر.كان سيدنا محمد عريض المنكبين أبيض الوجه مشرب بحمرة ذي شعر شديد السواد مبسوط الجبين، أوعج العينين فى بياضهما عروق رقاق حمر تحوطهما أهداب طوال دقيق الأنف مفلج الأسنان ، كث اللحية ، إذا صمت فعليه الوقار ، وإن تكلم سما وعلاه البهاء، وكان يسير ملقيا جسمه إلى الأمام مسرع الخطو ثابتة على ملامحه سيماء التفكير العميق والتأمل ، وفى نظرته سلطان الأمر المطاع ، حلو المنطق فعل فى الحديث فى غير إخلال محدثا فى غير إطالة أو هذر ، ميالا إلى الجد من القول ، وإن كان لا يأبى أن يشارك فى دعابة وأن يمزح فلا يقول إلا حقا ، قال أبو هريرة : ما رأيت شئ أحسن من رسول الله e كأن الشمس تجرى فى وجهه إذا تكلم وإذا ضحك ، رؤى كالنور يخرج من ثناياه .
وكان بين كتفي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم خاتم النبوة وكان مثل أثر المحجم فى حجم بيضة الحمامة ولونه كلون جسم محمد ,حوله خيلان فيها شعرات سود روى أن أبار مائة قال حين رآها : يا رسول الله إني طبيب من أهل بيت أطباء وكان أبى طبيبا فى الجاهلية معرفا ذلك لنا فأذن لى فى التى بين كتفيك فإن كانت سلعة بططتها فشفى الله نبيه فقال رسول الله لا طبيب لها إلا الله وفى رواية أخرى أنه قال : طبيبها الذي خلقا أو كما قال .
وانا ارى هذا الموضوع يستحق ان يكون الموضوع الممتاو لهذا الاسبوع بالطبع ليس لانى انا الذى كتبه ولكن لانه يتحدثمعن من شرفه الله عزوجل وكرمه بان يكون الشفيع المشفع فى ذلك اليوم الذى نطمع فيه بشفاعة سينا محمد لنا لكى نكون معه فى الجنة " رزقنا الله واياكم الجنة وان يجعل عملنا خالصا لوجه الكريم " والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وارجو من كل يقرأ موضوعى ان يدعوا لى بان يثبت الله قلبى على الايمان وان يرزقنى واياكم حسن الخاتمة وجزاكم الله خيرا:anotherone:
" أحبائى فى الله "
ان ما يدور من احداث و ما يسمى بالاساءة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن جميعانعلم ان الله عزوجل قد نصرحبيبه ان نحن لم ننصره ,لاتقلل من حجم حبنا لسيد المرسلين بل
انها تزيد من محبتنا له ولو علم الغرب بزيادة هذا الحب ما سبوه ولو عرفوه ما سبوه ,ونحن نعلم من هو رسول الله الذى اصطفاه الله عزوجل ليكون القدوة والاسوة الحسنة لخير امة اخرجت للناس ولكن هل معظمنا يعلم وصف رسول الله ,وبالطبع الاجابة لا وانا مترددة حينما اقول انه القليل الذى لايعرف الوصف ولاتتعجبوا انى كنت واحدة ممن لايعرف وصفه الشريف الذى خلقه الله عليه, ولكن ليعلم كل منا "ما هو والوصف" لابد ان تقرءوا هذا الموضوع وكم اتشرف وانا اتكلم فى هذا الموضوع ووالله, قد تحيرت كثيرا فيما اكتب ولكنى لم اجد اهم او اغلى من رسول الله صلى الله عليه وسلم لأشرف يدى بالكتابة عن وصفه الشريف
"الطلعة ربعة القوام "
فلا هو بائن من طول ولا متردد من قصر.كان سيدنا محمد عريض المنكبين أبيض الوجه مشرب بحمرة ذي شعر شديد السواد مبسوط الجبين، أوعج العينين فى بياضهما عروق رقاق حمر تحوطهما أهداب طوال دقيق الأنف مفلج الأسنان ، كث اللحية ، إذا صمت فعليه الوقار ، وإن تكلم سما وعلاه البهاء، وكان يسير ملقيا جسمه إلى الأمام مسرع الخطو ثابتة على ملامحه سيماء التفكير العميق والتأمل ، وفى نظرته سلطان الأمر المطاع ، حلو المنطق فعل فى الحديث فى غير إخلال محدثا فى غير إطالة أو هذر ، ميالا إلى الجد من القول ، وإن كان لا يأبى أن يشارك فى دعابة وأن يمزح فلا يقول إلا حقا ، قال أبو هريرة : ما رأيت شئ أحسن من رسول الله e كأن الشمس تجرى فى وجهه إذا تكلم وإذا ضحك ، رؤى كالنور يخرج من ثناياه .
وكان بين كتفي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم خاتم النبوة وكان مثل أثر المحجم فى حجم بيضة الحمامة ولونه كلون جسم محمد ,حوله خيلان فيها شعرات سود روى أن أبار مائة قال حين رآها : يا رسول الله إني طبيب من أهل بيت أطباء وكان أبى طبيبا فى الجاهلية معرفا ذلك لنا فأذن لى فى التى بين كتفيك فإن كانت سلعة بططتها فشفى الله نبيه فقال رسول الله لا طبيب لها إلا الله وفى رواية أخرى أنه قال : طبيبها الذي خلقا أو كما قال .
وانا ارى هذا الموضوع يستحق ان يكون الموضوع الممتاو لهذا الاسبوع بالطبع ليس لانى انا الذى كتبه ولكن لانه يتحدثمعن من شرفه الله عزوجل وكرمه بان يكون الشفيع المشفع فى ذلك اليوم الذى نطمع فيه بشفاعة سينا محمد لنا لكى نكون معه فى الجنة " رزقنا الله واياكم الجنة وان يجعل عملنا خالصا لوجه الكريم " والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وارجو من كل يقرأ موضوعى ان يدعوا لى بان يثبت الله قلبى على الايمان وان يرزقنى واياكم حسن الخاتمة وجزاكم الله خيرا:anotherone: