mr.moode
06-25-2012, 11:00 AM
«الداخلية»: خطةعملنا لن تتغير بفوز«مرسى»
http://aadbmedia.gazayerli.net/photo.aspx?ID=143989
صحيفة الاهرام (http://sohof.myaboutall.com/ahram.html) صحيفة اليوم السابع (http://sohof.myaboutall.com/youm7.html)
موظفو المصالح الحكومية خرجوا قبل الموعد الرسمى بثلاث ساعات
قال اللواء أحمد جمال الدين، مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأمن العام، إن الشرطة مستمرة فى عملها وتنفيذ المهام المكلفة بها وهى
تحقيق الأمن والحفاظ على المنشآت الحيوية، وإن خطة عمل الوزارة لن تتغير بعد إعلان الدكتور محمد مرسى، رئيساً للجمهورية، لأن
ولاءها الأول لاستعادة الأمن وتحقيق الأمن أياً كان رئيس الجمهورية، وإنها ستواصل تعزيز الحملات فى جميع المحافظات لضبط
الخارجين عن القانون ومرتكبى الحوادث، وتأمين جميع الطرق السريعة والفرعية بقوات الأمن.
وأضاف جمال الدين فى تصريحات لـ«المصرى اليوم» أن الشرطة كانت ومازالت تقف على الحياد بين كل القوى السياسية، وأنها لا
تميز فصيلاً على الآخر، ودلل على ذلك بأنها تولت تأمين الانتخابات البرلمانية ثم الرئاسية بحياد تام، ودون انحياز لأى تيار.
وأعلن «جمال الدين» أن الوزارة بالتنسيق مع القوات المسلحة تتولى التأمين الكامل لجميع المنشآت الحيوية، تحسباً لوقوع أى أعمال
عنف من شأنها التأثير على عرس الإعلان عن أول رئيس منتخب للجمهورية، مشيراً إلى أن هناك العديد من الملفات التى تنتظر قرار
الرئيس، منها الوضع الأمنى فى سيناء.
وصرح «جمال الدين» بأن أجهزة الأمن قامت بترحيل ١٦٧ فلسطينياً، وأردنياً، وسودانياً، تبين أنهم دخلوا البلاد بطريقة غير مشروعة،
للقيام بأعمال عدائية عقب الإعلان عن نتائج الانتخابات، وقال إن قطاع الأمن العام تلقى معلومات تفيد بتسلل ١٦٧ عربياً، منهم ٧١
فلسطينياً، و١١ أردنياً، و٨٥ سودانياً إلى البلاد بطريقة غير مشروعة، وتم ضبطهم واتخذ قطاع مصلحة الجوازات والهجرة والجنسية
إجراءات ترحيلهم إلى بلادهم.
من جهة أخرى، تحولت الوزارات والمصالح الحكومية فى القاهرة الكبرى، إلى أماكن خاوية قبل إعلان النتيجة، وتم صرف الموظفين قبل
نحو ٣ ساعات من المواعيد الرسمية، وظهرت الطوابير أمام ماكينات الصرف الآلى، والمخابز.
وأنهى الدكتور كمال الجنزورى، رئيس مجلس الوزراء، عمله مبكراً، واكتفى باستقبال المهندس نجيب ساويرس، مؤسس حزب المصريين
الأحرار، الذى وجه إليه الشكر على إنجازاته منذ توليه الحكومة، أعقبه لقاء مع وزيرى التخطيط والتعاون الدولى، والسياحة، ثم عاد إلى
منزله لمتابعة إعلان النتيجة
http://aadbmedia.gazayerli.net/photo.aspx?ID=143989
صحيفة الاهرام (http://sohof.myaboutall.com/ahram.html) صحيفة اليوم السابع (http://sohof.myaboutall.com/youm7.html)
موظفو المصالح الحكومية خرجوا قبل الموعد الرسمى بثلاث ساعات
قال اللواء أحمد جمال الدين، مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأمن العام، إن الشرطة مستمرة فى عملها وتنفيذ المهام المكلفة بها وهى
تحقيق الأمن والحفاظ على المنشآت الحيوية، وإن خطة عمل الوزارة لن تتغير بعد إعلان الدكتور محمد مرسى، رئيساً للجمهورية، لأن
ولاءها الأول لاستعادة الأمن وتحقيق الأمن أياً كان رئيس الجمهورية، وإنها ستواصل تعزيز الحملات فى جميع المحافظات لضبط
الخارجين عن القانون ومرتكبى الحوادث، وتأمين جميع الطرق السريعة والفرعية بقوات الأمن.
وأضاف جمال الدين فى تصريحات لـ«المصرى اليوم» أن الشرطة كانت ومازالت تقف على الحياد بين كل القوى السياسية، وأنها لا
تميز فصيلاً على الآخر، ودلل على ذلك بأنها تولت تأمين الانتخابات البرلمانية ثم الرئاسية بحياد تام، ودون انحياز لأى تيار.
وأعلن «جمال الدين» أن الوزارة بالتنسيق مع القوات المسلحة تتولى التأمين الكامل لجميع المنشآت الحيوية، تحسباً لوقوع أى أعمال
عنف من شأنها التأثير على عرس الإعلان عن أول رئيس منتخب للجمهورية، مشيراً إلى أن هناك العديد من الملفات التى تنتظر قرار
الرئيس، منها الوضع الأمنى فى سيناء.
وصرح «جمال الدين» بأن أجهزة الأمن قامت بترحيل ١٦٧ فلسطينياً، وأردنياً، وسودانياً، تبين أنهم دخلوا البلاد بطريقة غير مشروعة،
للقيام بأعمال عدائية عقب الإعلان عن نتائج الانتخابات، وقال إن قطاع الأمن العام تلقى معلومات تفيد بتسلل ١٦٧ عربياً، منهم ٧١
فلسطينياً، و١١ أردنياً، و٨٥ سودانياً إلى البلاد بطريقة غير مشروعة، وتم ضبطهم واتخذ قطاع مصلحة الجوازات والهجرة والجنسية
إجراءات ترحيلهم إلى بلادهم.
من جهة أخرى، تحولت الوزارات والمصالح الحكومية فى القاهرة الكبرى، إلى أماكن خاوية قبل إعلان النتيجة، وتم صرف الموظفين قبل
نحو ٣ ساعات من المواعيد الرسمية، وظهرت الطوابير أمام ماكينات الصرف الآلى، والمخابز.
وأنهى الدكتور كمال الجنزورى، رئيس مجلس الوزراء، عمله مبكراً، واكتفى باستقبال المهندس نجيب ساويرس، مؤسس حزب المصريين
الأحرار، الذى وجه إليه الشكر على إنجازاته منذ توليه الحكومة، أعقبه لقاء مع وزيرى التخطيط والتعاون الدولى، والسياحة، ثم عاد إلى
منزله لمتابعة إعلان النتيجة